Iqra

وَالنَفسُ كَالسَبَبِ المَدودِ تَجمَعُهُ <br> فَيَستَكِفُّ وَإِن أَرسَلتَهُ طالا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَالنَفسُ كَالسَبَبِ المَدودِ تَجمَعُهُ
فَيَستَكِفُّ وَإِن أَرسَلتَهُ طالا
(أبو العلاء المعري)

كَذاتِ شَنفٍ أَرادَت بَعدَهُ خِدَماً <br> وَنَظمَ دُرٍّ وَكانَت قَبلُ مِعطالا
<br>
(أبو العلاء المعري)

كَذاتِ شَنفٍ أَرادَت بَعدَهُ خِدَماً
وَنَظمَ دُرٍّ وَكانَت قَبلُ مِعطالا
(أبو العلاء المعري)

وَقَد شَرِبتَ نُمَيراً فَاِجتَرَأتَ بِهِ <br> فَلِم حَمَلتَ مِنَ الصَهباءِ أَرطالا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَقَد شَرِبتَ نُمَيراً فَاِجتَرَأتَ بِهِ
فَلِم حَمَلتَ مِنَ الصَهباءِ أَرطالا
(أبو العلاء المعري)

لا خَيلَ مِثلُ قَوافي الشِعرِ جائِلَةً <br> أَبقى عَلى الدَهرِ أَعناقاً وَآطالا
<br>
(أبو العلاء المعري)

لا خَيلَ مِثلُ قَوافي الشِعرِ جائِلَةً
أَبقى عَلى الدَهرِ أَعناقاً وَآطالا
(أبو العلاء المعري)

إِن يَنقُلُ الحَتفُ عَن عاداتِهِ <br> فَما تَزالُ مَعانيهُنَّ أَبطالا
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِن يَنقُلُ الحَتفُ عَن عاداتِهِ
فَما تَزالُ مَعانيهُنَّ أَبطالا
(أبو العلاء المعري)

أَمّا الحُسامُ فَما أَدناكَ مِن أَجَلٍ <br> وَلا يَرُدُّ الحِمامَ الدِرعُ وَالتُرُسُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَمّا الحُسامُ فَما أَدناكَ مِن أَجَلٍ
وَلا يَرُدُّ الحِمامَ الدِرعُ وَالتُرُسُ
(أبو العلاء المعري)

وَالناسُ مِن صُنعَةِ الخَلّاقِ كُلُّهُمُ <br> كَالخَطِّ يُقرَأُ حيناً ثُمَّ يَندَرِسُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَالناسُ مِن صُنعَةِ الخَلّاقِ كُلُّهُمُ
كَالخَطِّ يُقرَأُ حيناً ثُمَّ يَندَرِسُ
(أبو العلاء المعري)

قَد اِدَّعى النُسكُ أَقوامٌ بِزَعمِهُمُ <br> وَكَيفَ نُسكُ غَّويٍّ رُمحُهُ وَرِسُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

قَد اِدَّعى النُسكُ أَقوامٌ بِزَعمِهُمُ
وَكَيفَ نُسكُ غَّويٍّ رُمحُهُ وَرِسُ
(أبو العلاء المعري)

وَقَد جَنى الإِثمَ تَغشاهُ صَحابَتُهُ <br> وَالنَبلُ وَالسَيفُ وَالخَطّيُّ وَالفَرَسُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَقَد جَنى الإِثمَ تَغشاهُ صَحابَتُهُ
وَالنَبلُ وَالسَيفُ وَالخَطّيُّ وَالفَرَسُ
(أبو العلاء المعري)

يا ظَبيُّ ما أَنتَ وَالضُرغامُ تُؤَنِّسُهُ <br> إِنَّ الضَراغِمَ مِن أَخلاقِها الشَرَسُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

يا ظَبيُّ ما أَنتَ وَالضُرغامُ تُؤَنِّسُهُ
إِنَّ الضَراغِمَ مِن أَخلاقِها الشَرَسُ
(أبو العلاء المعري)

أَيَعلَمُ اللَيثُ لَمّا راحَ مُفتَرِساً <br> بِأَنَّهُ عَن قَريبٍ سَوفَ يُفتَرَسُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَيَعلَمُ اللَيثُ لَمّا راحَ مُفتَرِساً
بِأَنَّهُ عَن قَريبٍ سَوفَ يُفتَرَسُ
(أبو العلاء المعري)

لِمَن تُواخِذُ بِالجَرّى الَّتي سَلَفَت <br> وَما تَحَرَّكَ حَتّى حُرِّكَ الجَرَسُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

لِمَن تُواخِذُ بِالجَرّى الَّتي سَلَفَت
وَما تَحَرَّكَ حَتّى حُرِّكَ الجَرَسُ
(أبو العلاء المعري)

يَستَحسِنُ القَومُ أَلفاظاً إِذا اِمتُحِنَت <br> يَوماً فَأَحسَنُ مِنها العِيُّ وَالخَرَسُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

يَستَحسِنُ القَومُ أَلفاظاً إِذا اِمتُحِنَت
يَوماً فَأَحسَنُ مِنها العِيُّ وَالخَرَسُ
(أبو العلاء المعري)

وَآلُ إِسرالَ غادَوا في مَدارِسِهِم <br> تِلاوَةً وَمُحالٌ كُلُّ ما دَرَسوا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَآلُ إِسرالَ غادَوا في مَدارِسِهِم
تِلاوَةً وَمُحالٌ كُلُّ ما دَرَسوا
(أبو العلاء المعري)

أَرسَلتَ غَربَكَ تَبغي الماءَ مُجتَهِداً <br> وَما عَلى الغَربِ لَمّا خانَكَ المَرَسُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَرسَلتَ غَربَكَ تَبغي الماءَ مُجتَهِداً
وَما عَلى الغَربِ لَمّا خانَكَ المَرَسُ
(أبو العلاء المعري)

وَبِئسَ ما يَأمَلُ الجانونَ مِن ثَمَرٍ <br> إِن قالَ عارِفُ غَرسٍ بِئسَ ما غَرَسوا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَبِئسَ ما يَأمَلُ الجانونَ مِن ثَمَرٍ
إِن قالَ عارِفُ غَرسٍ بِئسَ ما غَرَسوا
(أبو العلاء المعري)

قَد عُمِّرَ النِسرُ ما حَمَّ المَليكُ لَهُ <br> وَما لِمَنزِلِهِ قُفلٌ وَلا حَرَسُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

قَد عُمِّرَ النِسرُ ما حَمَّ المَليكُ لَهُ
وَما لِمَنزِلِهِ قُفلٌ وَلا حَرَسُ
(أبو العلاء المعري)

رَأى مَناحَةَ أَهلِ الدارِ شامِتُهُم <br> فَما تَخَيَّلَ إِلّا أَنَّها عُرُسُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

رَأى مَناحَةَ أَهلِ الدارِ شامِتُهُم
فَما تَخَيَّلَ إِلّا أَنَّها عُرُسُ
(أبو العلاء المعري)

أَمّا الحَقيقَةُ فَهِيَ أَنّي ذاهِبٌ <br> وَاللَهُ يَعلَمُ بِالَّذي أَنا لاقِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَمّا الحَقيقَةُ فَهِيَ أَنّي ذاهِبٌ
وَاللَهُ يَعلَمُ بِالَّذي أَنا لاقِ
(أبو العلاء المعري)

وَأَظُنُّني مِن بَعدُ لَستُ بِذاكِرٍ <br> ما كانَ مِن يُسرٍ وَمِن اِملاقِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَأَظُنُّني مِن بَعدُ لَستُ بِذاكِرٍ
ما كانَ مِن يُسرٍ وَمِن اِملاقِ
(أبو العلاء المعري)