Iqra

يُعاقِرُ الراحَ شَربٌ حَولَها سُهُدٌ <br> تَروي التُرابَ نَجيعاً سُوقُ ما عَقَروا
<br>
(أبو العلاء المعري)

يُعاقِرُ الراحَ شَربٌ حَولَها سُهُدٌ
تَروي التُرابَ نَجيعاً سُوقُ ما عَقَروا
(أبو العلاء المعري)

أَروى دَمٌ قَلباً وَتِلكَ سَفاهَةٌ <br> وَالدهرُ مِن عَجَلٍ وَمِن إِروادِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَروى دَمٌ قَلباً وَتِلكَ سَفاهَةٌ
وَالدهرُ مِن عَجَلٍ وَمِن إِروادِ
(أبو العلاء المعري)

فَرَوائِحٌ وَبَواكِرٌ وَمَعارِفٌ <br> وَمَناكِرٌ وَحَواضِرٌ وَبَوادِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَرَوائِحٌ وَبَواكِرٌ وَمَعارِفٌ
وَمَناكِرٌ وَحَواضِرٌ وَبَوادِ
(أبو العلاء المعري)

وَجَوادُ قَومٍ عُدَّ مِن بُخَلائِهِم <br> وَحَليفُ بُخلٍ عُدَّ في الأَجوادِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَجَوادُ قَومٍ عُدَّ مِن بُخَلائِهِم
وَحَليفُ بُخلٍ عُدَّ في الأَجوادِ
(أبو العلاء المعري)

وَالخَلقُ أَطوارٌ يُزيلُ شُخوصَهُم <br> بَعدَ المُثولِ مُثَبِّتُ الأَطوادِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَالخَلقُ أَطوارٌ يُزيلُ شُخوصَهُم
بَعدَ المُثولِ مُثَبِّتُ الأَطوادِ
(أبو العلاء المعري)

شِيَمٌ مِنَ الدُنِّيا يُجازُ بِها المَدى <br> سَتُشاكِلُ الأَذواءَ بِالأَذوادِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

شِيَمٌ مِنَ الدُنِّيا يُجازُ بِها المَدى
سَتُشاكِلُ الأَذواءَ بِالأَذوادِ
(أبو العلاء المعري)

وادٍ مِنَ المَوتِ الزُؤامِ وَكُلُّنا <br> أَشفى لِيُدفَعَ فَوقَ جُرفِ الوادي
<br>
(أبو العلاء المعري)

وادٍ مِنَ المَوتِ الزُؤامِ وَكُلُّنا
أَشفى لِيُدفَعَ فَوقَ جُرفِ الوادي
(أبو العلاء المعري)

سَفَرٌ يَطولُ مِنَ الأَنامِ عَلى كَراً <br> مِن غَفلَةٍ وَكَراً مِنَ الأَزوادِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

سَفَرٌ يَطولُ مِنَ الأَنامِ عَلى كَراً
مِن غَفلَةٍ وَكَراً مِنَ الأَزوادِ
(أبو العلاء المعري)

وَأَوادِمُ الزَمَنِ الطَويلِ كَثيرَةٌ <br> وَأَوادِمُ الطَعمِ الشَهيِّ أَوادِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَأَوادِمُ الزَمَنِ الطَويلِ كَثيرَةٌ
وَأَوادِمُ الطَعمِ الشَهيِّ أَوادِ
(أبو العلاء المعري)

وَأَمَضُّ مِن ثِقَلَِ العِيادَةِ لِلفَتى <br> نُوَبٌ تَكونُ عَوادِيَ العُوّادِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَأَمَضُّ مِن ثِقَلَِ العِيادَةِ لِلفَتى
نُوَبٌ تَكونُ عَوادِيَ العُوّادِ
(أبو العلاء المعري)

لا يُفجِعَنَّكَ وَالخَطوبُ كَثيرَةٌ <br> أَنَّ الغَوادِرَ لِلفِراقِ غَوادِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

لا يُفجِعَنَّكَ وَالخَطوبُ كَثيرَةٌ
أَنَّ الغَوادِرَ لِلفِراقِ غَوادِ
(أبو العلاء المعري)

عَمَدَت لَنا الأَيّامُ وَهِيَ دَوائِبٌ <br> لِتَرُدَّ أَقداماً مَكانَ هَوادِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

عَمَدَت لَنا الأَيّامُ وَهِيَ دَوائِبٌ
لِتَرُدَّ أَقداماً مَكانَ هَوادِ
(أبو العلاء المعري)

فَطَوارِقٌ جاءَتهُمُ بِطَوارِدٍ <br> وَنَوادِبٌ قامَت لَهُم بِنَوادِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَطَوارِقٌ جاءَتهُمُ بِطَوارِدٍ
وَنَوادِبٌ قامَت لَهُم بِنَوادِ
(أبو العلاء المعري)

هَمٌّ بِأَسوِدَةِ القُلوبِ مَناخُهُ <br> لِبيضِ حينَ أَنَخنَ بِالأَفوادِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

هَمٌّ بِأَسوِدَةِ القُلوبِ مَناخُهُ
لِبيضِ حينَ أَنَخنَ بِالأَفوادِ
(أبو العلاء المعري)

أَرى أُمَّنا وَالحَمدُ لِلَّهِ رَبِّنا <br> يَهُبُّ عَلَينا بِالحَوادِثِ مورُها
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَرى أُمَّنا وَالحَمدُ لِلَّهِ رَبِّنا
يَهُبُّ عَلَينا بِالحَوادِثِ مورُها
(أبو العلاء المعري)

فَما زيدَ مِنها قَبضَةَ الكَفِّ زَبدُها <br> وَلا عَمِرَت فيها لِخَيرٍ عُمورُها
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَما زيدَ مِنها قَبضَةَ الكَفِّ زَبدُها
وَلا عَمِرَت فيها لِخَيرٍ عُمورُها
(أبو العلاء المعري)

وَلَم تَدرِ يَوماً ضَأنُها وَمَعيزُها <br> بِما اِحتَلَفَت آسادُها وَنُمورُها
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَلَم تَدرِ يَوماً ضَأنُها وَمَعيزُها
بِما اِحتَلَفَت آسادُها وَنُمورُها
(أبو العلاء المعري)

تَشَتَّتَ فيها رَأيُنا وَتَوَفَقَّت <br> عَلى ريبَةٍ أَمواهُها وَخُمورُها
<br>
(أبو العلاء المعري)

تَشَتَّتَ فيها رَأيُنا وَتَوَفَقَّت
عَلى ريبَةٍ أَمواهُها وَخُمورُها
(أبو العلاء المعري)

تَوامَرُ فيما لا يَحِلُّ نُفوسُنا <br> بِتَيهاءَ لا تُخفى عَلَينا أُمورُها
<br>
(أبو العلاء المعري)

تَوامَرُ فيما لا يَحِلُّ نُفوسُنا
بِتَيهاءَ لا تُخفى عَلَينا أُمورُها
(أبو العلاء المعري)

أَرى اِبنَ أَبي إِسحاقَ أَسحَقَهُ الرَدى <br> وَأَدرَكَ عُمرُ الدَهرِ نَفسَ أَبي عَمرِو
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَرى اِبنَ أَبي إِسحاقَ أَسحَقَهُ الرَدى
وَأَدرَكَ عُمرُ الدَهرِ نَفسَ أَبي عَمرِو
(أبو العلاء المعري)