Iqra

وَاِجلِس بِحَيثُ اِنتَهَيتَ مُتَّيِياً <br> فَما يُبالي الكَريمُ أَينَ جَلَس
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَاِجلِس بِحَيثُ اِنتَهَيتَ مُتَّيِياً
فَما يُبالي الكَريمُ أَينَ جَلَس
(أبو العلاء المعري)

أَفارِسَ مِقنَبٍ وَأَميرَ مِصرٍ <br> نَزَلتَ عَنِ الكُمَيتِ إِلى الكُمَيتِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَفارِسَ مِقنَبٍ وَأَميرَ مِصرٍ
نَزَلتَ عَنِ الكُمَيتِ إِلى الكُمَيتِ
(أبو العلاء المعري)

فَتِلكَ حَميدَةٌ آدَتكَ حَيّاً <br> وَهَذي أَشعَرَتكَ خُفوتَ مَيتِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَتِلكَ حَميدَةٌ آدَتكَ حَيّاً
وَهَذي أَشعَرَتكَ خُفوتَ مَيتِ
(أبو العلاء المعري)

أَفَدتُ بِهِجرانِ المَطاعِمِ صِحَّةً <br> فَما بِيَ مِن داءٍ يُخافُ وَلا حِبنِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَفَدتُ بِهِجرانِ المَطاعِمِ صِحَّةً
فَما بِيَ مِن داءٍ يُخافُ وَلا حِبنِ
(أبو العلاء المعري)

وَإِن أَلقَ شَكوي أَلقَهُ تَحتَ خِفيَةٍ <br> كَجُزءٍ بَسيطٍ أَوَّلٍ مُسَّ بِالخَبنِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَإِن أَلقَ شَكوي أَلقَهُ تَحتَ خِفيَةٍ
كَجُزءٍ بَسيطٍ أَوَّلٍ مُسَّ بِالخَبنِ
(أبو العلاء المعري)

وَأَصبَحتُ في الدُنيا غَبيناً مُرَزَّأً <br> فَأَعقَيتُ نَسلي مِن أَذاةٍ وَمِن غَبنِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَأَصبَحتُ في الدُنيا غَبيناً مُرَزَّأً
فَأَعقَيتُ نَسلي مِن أَذاةٍ وَمِن غَبنِ
(أبو العلاء المعري)

فَلَستَ تَراني حافِراً مِثلَ ضَبِّها <br> وَلا لِفِراخي مِثلَ طائِرِها أَبني
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَلَستَ تَراني حافِراً مِثلَ ضَبِّها
وَلا لِفِراخي مِثلَ طائِرِها أَبني
(أبو العلاء المعري)

فَإِن تَحكُمي بِالجَورِ فِيَّ وَفي أَبي <br> فَلَن تَحكُميهِ في بَناتي وَلا في اِبني
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَإِن تَحكُمي بِالجَورِ فِيَّ وَفي أَبي
فَلَن تَحكُميهِ في بَناتي وَلا في اِبني
(أبو العلاء المعري)

وَأَوقَدتِ لي نارَ الظَلامِ فَلَم أَجِد <br> سَناكِ بِطَرفي بَل سِنانَكِ في ضِبني
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَأَوقَدتِ لي نارَ الظَلامِ فَلَم أَجِد
سَناكِ بِطَرفي بَل سِنانَكِ في ضِبني
(أبو العلاء المعري)

وَما قامَ لَبَنُ الضَيفِ إِذ جاءَ طارِقاً <br> بِما هُوَ راجٍ في الصَباحِ مِنَ اللَبنِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَما قامَ لَبَنُ الضَيفِ إِذ جاءَ طارِقاً
بِما هُوَ راجٍ في الصَباحِ مِنَ اللَبنِ
(أبو العلاء المعري)

أَفطِر وَصُم وَأَفطِر خائِفاً <br> صَومُ المَنِيَّةِ لَهُ إِفطارُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَفطِر وَصُم وَأَفطِر خائِفاً
صَومُ المَنِيَّةِ لَهُ إِفطارُ
(أبو العلاء المعري)

وَأُراعُ مِن تِربي وَلا أَرتاعُ مِن <br> تُربي وَفي قُربِ الأَنيسِ خِطارُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَأُراعُ مِن تِربي وَلا أَرتاعُ مِن
تُربي وَفي قُربِ الأَنيسِ خِطارُ
(أبو العلاء المعري)

مَن كَالصَعيدِ الحُرِّ مِن أَبنائِهِ <br> زَهرُ الرَبيعِ وَرَوضُهُ المِعطارُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

مَن كَالصَعيدِ الحُرِّ مِن أَبنائِهِ
زَهرُ الرَبيعِ وَرَوضُهُ المِعطارُ
(أبو العلاء المعري)

وَكَأَنَّ في كَفِّ الزَمانِ بِنَورِهِ <br> قُطُراً تُعَمُّ بِنَشرِهِ الأَقطارُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَكَأَنَّ في كَفِّ الزَمانِ بِنَورِهِ
قُطُراً تُعَمُّ بِنَشرِهِ الأَقطارُ
(أبو العلاء المعري)

مُتَمَطِّرينَ إِلى الخِيانَةِ وَالأَذى <br> وَهُمُ السَحائِبُ مالَها إِمطارُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

مُتَمَطِّرينَ إِلى الخِيانَةِ وَالأَذى
وَهُمُ السَحائِبُ مالَها إِمطارُ
(أبو العلاء المعري)

وَمِنَ الفَضيلَةِ لِلجَوامِدِ أَنَّها <br> لا حِسَّ يَتبَعُها وَلا أَوطارُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَمِنَ الفَضيلَةِ لِلجَوامِدِ أَنَّها
لا حِسَّ يَتبَعُها وَلا أَوطارُ
(أبو العلاء المعري)

تَخِذَ الغُرابُ عَلى المَفارِقِ مَوقِعاً <br> وَلَقَد عَلِمتُ بِأَنَّهُ سَيُطارُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

تَخِذَ الغُرابُ عَلى المَفارِقِ مَوقِعاً
وَلَقَد عَلِمتُ بِأَنَّهُ سَيُطارُ
(أبو العلاء المعري)

أُفنوا الذَخائِرَ فَالقَضاءُ مُجَهِّزٌ <br> أَجنادَهُ لِخَبيئَةِ المِذخارِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أُفنوا الذَخائِرَ فَالقَضاءُ مُجَهِّزٌ
أَجنادَهُ لِخَبيئَةِ المِذخارِ
(أبو العلاء المعري)

لا تَسخَرَنَّ فَما الزَمانُ وَأَهلُهُ <br> إِلّا سَرابُ تَنوفَةٍ مِسخارِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

لا تَسخَرَنَّ فَما الزَمانُ وَأَهلُهُ
إِلّا سَرابُ تَنوفَةٍ مِسخارِ
(أبو العلاء المعري)

إِفخَرهُمُ وَلَو أَنَّهُم ذَهَبٌ صَفا <br> ذَهَبوا فَكَيفَ وَهُم مِنَ الفَخّارِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِفخَرهُمُ وَلَو أَنَّهُم ذَهَبٌ صَفا
ذَهَبوا فَكَيفَ وَهُم مِنَ الفَخّارِ
(أبو العلاء المعري)