Iqra

وَالحَيُّ في العُمرِ مِثلُ الغِرِّ يَرقَأَُ في <br> سورِ العِدى وَإِلى حَتفٍ تَرَقّيهِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَالحَيُّ في العُمرِ مِثلُ الغِرِّ يَرقَأَُ في
سورِ العِدى وَإِلى حَتفٍ تَرَقّيهِ
(أبو العلاء المعري)

دَنَّستَ عِرضَكَ حَتّى ما تَرى دَنَساً <br> لَكِن قَميصُكَ لِلأَبصارِ تُنقيهِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

دَنَّستَ عِرضَكَ حَتّى ما تَرى دَنَساً
لَكِن قَميصُكَ لِلأَبصارِ تُنقيهِ
(أبو العلاء المعري)

أَكرِم ضَعيفَكَ وَالآفاقُ مُجدِبَةٌ <br> وَلا تُهِنهُ وَلَو أَعطَيتَهُ القوتا
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَكرِم ضَعيفَكَ وَالآفاقُ مُجدِبَةٌ
وَلا تُهِنهُ وَلَو أَعطَيتَهُ القوتا
(أبو العلاء المعري)

وَجانِبِ الناسَ تَأمَن سوءَ فِعلِهِمُ <br> وَأَن تَكونَ لَدى الجُلّاسِ مَمقوتا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَجانِبِ الناسَ تَأمَن سوءَ فِعلِهِمُ
وَأَن تَكونَ لَدى الجُلّاسِ مَمقوتا
(أبو العلاء المعري)

لا بُدَّ مِن أَن يَذِمّوا كُلَّ مَن صَحَبوا <br> وَلَو أَراهُم حَصى المِعزاءِ ياقوتا
<br>
(أبو العلاء المعري)

لا بُدَّ مِن أَن يَذِمّوا كُلَّ مَن صَحَبوا
وَلَو أَراهُم حَصى المِعزاءِ ياقوتا
(أبو العلاء المعري)

وَقَضِّ وَقتَكَ بِالتَقوى تَجَوَّزُهُ <br> حَتّى تُصادِفَ يَوماً فيهِ مَوقوتا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَقَضِّ وَقتَكَ بِالتَقوى تَجَوَّزُهُ
حَتّى تُصادِفَ يَوماً فيهِ مَوقوتا
(أبو العلاء المعري)

أَكرِم عَجوزَكَ إِن كانَت مُوَحَّدَةً <br> عَلى التَحَنُّفِ أَو كانَت بِزُنّارِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَكرِم عَجوزَكَ إِن كانَت مُوَحَّدَةً
عَلى التَحَنُّفِ أَو كانَت بِزُنّارِ
(أبو العلاء المعري)

نادَت عَلى الدينِ في الآفاقِ طائِفَةً <br> يا قَومُ مَن يَشتَري ديناً بِدينارِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

نادَت عَلى الدينِ في الآفاقِ طائِفَةً
يا قَومُ مَن يَشتَري ديناً بِدينارِ
(أبو العلاء المعري)

جَنوا كَبائِرَ آثامٍ وَقَد زَعَموا <br> أَنَّ الصَغائِرَ تُجني الخُلدَ في النارِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

جَنوا كَبائِرَ آثامٍ وَقَد زَعَموا
أَنَّ الصَغائِرَ تُجني الخُلدَ في النارِ
(أبو العلاء المعري)

أَكرِم نَزيلَكَ وَاِحذَر مِن غَوائِلِهِ <br> فَلَيسَ خِلُّكَ عِندَ الشَرِّ مَأمونا
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَكرِم نَزيلَكَ وَاِحذَر مِن غَوائِلِهِ
فَلَيسَ خِلُّكَ عِندَ الشَرِّ مَأمونا
(أبو العلاء المعري)

وَغالِبُ الحالِ في الجيرانِ أَنَّهُمُ <br> نُكدٌ يَلومونَ جاراً أَو يُلامونا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَغالِبُ الحالِ في الجيرانِ أَنَّهُمُ
نُكدٌ يَلومونَ جاراً أَو يُلامونا
(أبو العلاء المعري)

تَنامُ أَعيُنُ قَومٍ عَن ذَخائِرِهِم <br> وَالطالِبونَ أَذاهُم ما يَنامونا
<br>
(أبو العلاء المعري)

تَنامُ أَعيُنُ قَومٍ عَن ذَخائِرِهِم
وَالطالِبونَ أَذاهُم ما يَنامونا
(أبو العلاء المعري)

أَحلِل بِمَن شِئتَ لا يَعدِمكَ نائِبَةً <br> خانَ اليَمانونَ طُرّاً وَالشَآمونا
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَحلِل بِمَن شِئتَ لا يَعدِمكَ نائِبَةً
خانَ اليَمانونَ طُرّاً وَالشَآمونا
(أبو العلاء المعري)

حَيٌّ تَنَوَّعَ مِن نامٍ وَمِن جَمَدٍ <br> فَالنَبتُ وَالوَحشُ وَالإِنسِيُّ نامونا
<br>
(أبو العلاء المعري)

حَيٌّ تَنَوَّعَ مِن نامٍ وَمِن جَمَدٍ
فَالنَبتُ وَالوَحشُ وَالإِنسِيُّ نامونا
(أبو العلاء المعري)

هَل تَشعُرُ الأَرضُ ديسَت وَالتُرابُ إِذا <br> أُهيلَ مِثلَ أُناسٍ يُستَضامونا
<br>
(أبو العلاء المعري)

هَل تَشعُرُ الأَرضُ ديسَت وَالتُرابُ إِذا
أُهيلَ مِثلَ أُناسٍ يُستَضامونا
(أبو العلاء المعري)

أَم ذَلِكَ العالَمُ الحَسّاسُ خالِصَةً <br> فَيَستَحِقّونَ حَمداً أَو يُذامونا
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَم ذَلِكَ العالَمُ الحَسّاسُ خالِصَةً
فَيَستَحِقّونَ حَمداً أَو يُذامونا
(أبو العلاء المعري)

بِتُّم تُسامونَ مِن نَيلِ العُلى رُتَباً <br> فَهَل عَلِمتُم يَقيناً ما تُسامونا
<br>
(أبو العلاء المعري)

بِتُّم تُسامونَ مِن نَيلِ العُلى رُتَباً
فَهَل عَلِمتُم يَقيناً ما تُسامونا
(أبو العلاء المعري)

أَكَرِهتَ أَن يُدعى وَليدُكَ حارِثاً <br> يا حارِثَ اِبنَ الحارِثِ اِبنِ الحارِثِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَكَرِهتَ أَن يُدعى وَليدُكَ حارِثاً
يا حارِثَ اِبنَ الحارِثِ اِبنِ الحارِثِ
(أبو العلاء المعري)

تِلكَ الصِفاتُ لِكُلِّ مَن وَطِئَ الحَصى <br> ما بَينَ مَوروثٍ وَآخَرَ وارِثِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

تِلكَ الصِفاتُ لِكُلِّ مَن وَطِئَ الحَصى
ما بَينَ مَوروثٍ وَآخَرَ وارِثِ
(أبو العلاء المعري)

أَكفِئ سَوامَكَ في الدُنيا مُياسَرَةً <br> وَأَعرِضَن عَن قَوافي الشِعرِ تُكفِئُها
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَكفِئ سَوامَكَ في الدُنيا مُياسَرَةً
وَأَعرِضَن عَن قَوافي الشِعرِ تُكفِئُها
(أبو العلاء المعري)