Iqra

أَوحى المَليكُ إِلى مَن في بَسيطَتِهِ <br> مِنَ البَريَّةِ جَوَسوا الأَرضَ أَو حَوسَوا
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَوحى المَليكُ إِلى مَن في بَسيطَتِهِ
مِنَ البَريَّةِ جَوَسوا الأَرضَ أَو حَوسَوا
(أبو العلاء المعري)

فَأَنتُم قَومُ سوءٍ لا صَلاحَ لَكُم <br> مَسعودُكُم عِندَ أَهلِ الأَرضِ مَنحوسُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَأَنتُم قَومُ سوءٍ لا صَلاحَ لَكُم
مَسعودُكُم عِندَ أَهلِ الأَرضِ مَنحوسُ
(أبو العلاء المعري)

أُوَدِّعُ يَومي عالَماً إِنَّ مِثلَهُ <br> إِذا مَرَّ عَن مِثلي فَلَيسَ يَعودُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أُوَدِّعُ يَومي عالَماً إِنَّ مِثلَهُ
إِذا مَرَّ عَن مِثلي فَلَيسَ يَعودُ
(أبو العلاء المعري)

وَما غَفَلاتُ العَيشِ إِلّا مَناحِسٌ <br> وَإِن ظَنَّ قَومٌ أَنَّهُنَّ سُعودُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَما غَفَلاتُ العَيشِ إِلّا مَناحِسٌ
وَإِن ظَنَّ قَومٌ أَنَّهُنَّ سُعودُ
(أبو العلاء المعري)

كَأَنّي عَلى العودِ الرَكوبِ مُهَجِّراً <br> إِذا نَصَّ حِرباءُ الظَهيرَةِ عودُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

كَأَنّي عَلى العودِ الرَكوبِ مُهَجِّراً
إِذا نَصَّ حِرباءُ الظَهيرَةِ عودُ
(أبو العلاء المعري)

سَرى المَوتُ في الظَلماءِ وَالقَومُ في الكَرى <br> وَقامَ عَلى ساقٍ وَنَحنُ قُعودُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

سَرى المَوتُ في الظَلماءِ وَالقَومُ في الكَرى
وَقامَ عَلى ساقٍ وَنَحنُ قُعودُ
(أبو العلاء المعري)

وَتِلكَ لَعَمرُ اللَهِ أَصعَبُ خُطَّةٍ <br> كَأَنَّ حُدوري في التُرابِ صُعودُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَتِلكَ لَعَمرُ اللَهِ أَصعَبُ خُطَّةٍ
كَأَنَّ حُدوري في التُرابِ صُعودُ
(أبو العلاء المعري)

وَإِنَّ حَياتي لِلمَنايا سَحابَةٌ <br> وَإِنَّ كَلامي لِلحِمامِ رَعودُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَإِنَّ حَياتي لِلمَنايا سَحابَةٌ
وَإِنَّ كَلامي لِلحِمامِ رَعودُ
(أبو العلاء المعري)

يُنَجِّزُ هَذا الدَهرُ ما كانَ مَوعِداً <br> وَتَمطُلُ مِنهُ بِالرَجاءِ وُعودُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

يُنَجِّزُ هَذا الدَهرُ ما كانَ مَوعِداً
وَتَمطُلُ مِنهُ بِالرَجاءِ وُعودُ
(أبو العلاء المعري)

أودوا إِلى اللَهِ ما أودٌ وَمفخَرُها <br> شَيءٌ يُعَدُّ وَلا أودٌ وَلا أودُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أودوا إِلى اللَهِ ما أودٌ وَمفخَرُها
شَيءٌ يُعَدُّ وَلا أودٌ وَلا أودُ
(أبو العلاء المعري)

طوبى لِمَوؤودَةٍ في حالِ مَولِدِها <br> ظُلماً فَلَيتَ أَباها الفَظُّ مَوؤودُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

طوبى لِمَوؤودَةٍ في حالِ مَولِدِها
ظُلماً فَلَيتَ أَباها الفَظُّ مَوؤودُ
(أبو العلاء المعري)

يا رَبُّ هَل أَنا بِالغَفَرانِ في ظَعَني <br> مُزَوَّدٌ إِنَّ قَلبي مِنكَ مُزؤودُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

يا رَبُّ هَل أَنا بِالغَفَرانِ في ظَعَني
مُزَوَّدٌ إِنَّ قَلبي مِنكَ مُزؤودُ
(أبو العلاء المعري)

وَالناسِ كَالأَيكِ مَخبوٌّ لِعاضِدِهِ <br> إِلى اليَبوسِ وَماضٍ وَهُوَ يَمؤودُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَالناسِ كَالأَيكِ مَخبوٌّ لِعاضِدِهِ
إِلى اليَبوسِ وَماضٍ وَهُوَ يَمؤودُ
(أبو العلاء المعري)

أَودى السُرورُ بِدارٍ كُلُّها حَزَنُ <br> فَلا تُبالِ عَلى ما صابَتِ المُزُنُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَودى السُرورُ بِدارٍ كُلُّها حَزَنُ
فَلا تُبالِ عَلى ما صابَتِ المُزُنُ
(أبو العلاء المعري)

قَد غُلِّبَ المينُ حَتّى الصِدقُ مُستَتِرٌ <br> وَغُيِّبَ الرَشَدُ حَتّى خَفَّتِ الرُزُنُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

قَد غُلِّبَ المينُ حَتّى الصِدقُ مُستَتِرٌ
وَغُيِّبَ الرَشَدُ حَتّى خَفَّتِ الرُزُنُ
(أبو العلاء المعري)

مَن لَم يَكُن خازِناً لِلمالِ مِن بُخُلٍ <br> فَلا يُخافُ عَلى نَحضٍ لَهُ خَزَنُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

مَن لَم يَكُن خازِناً لِلمالِ مِن بُخُلٍ
فَلا يُخافُ عَلى نَحضٍ لَهُ خَزَنُ
(أبو العلاء المعري)

أَكَذَّبَ القَومُ بِالميزانِ أَن سَمِعوا <br> أَنَّ القِيامَةَ فيها عادِلٌ يَزِنُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَكَذَّبَ القَومُ بِالميزانِ أَن سَمِعوا
أَنَّ القِيامَةَ فيها عادِلٌ يَزِنُ
(أبو العلاء المعري)

وَقَد وَجَدنا مَقالَ الناسِ ذا زِنَةٍ <br> فَكَيفَ يُنكَرُ أَنَّ الفِعلَ يَتَّزِنُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَقَد وَجَدنا مَقالَ الناسِ ذا زِنَةٍ
فَكَيفَ يُنكَرُ أَنَّ الفِعلَ يَتَّزِنُ
(أبو العلاء المعري)

أوْدَى فلَيتَ الحادِثاتِ كَفَافِ <br> مالُ المُسيفِ وعنبرُ المُستافِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أوْدَى فلَيتَ الحادِثاتِ كَفَافِ
مالُ المُسيفِ وعنبرُ المُستافِ
(أبو العلاء المعري)

الطّاهرُ الآباءِ والأبناءِ وال <br> أثوابِ والآرابِ والأُلاّفِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

الطّاهرُ الآباءِ والأبناءِ وال
أثوابِ والآرابِ والأُلاّفِ
(أبو العلاء المعري)