Iqra

وَما أَمدي وَلا أَمَّلي بِسامٍ <br> إِلى نُجحٍ يَكونُ فَكَم أَعيشُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَما أَمدي وَلا أَمَّلي بِسامٍ
إِلى نُجحٍ يَكونُ فَكَم أَعيشُ
(أبو العلاء المعري)

أَرى حَيوانَ الأَرضِ غَيرَ أَنيسِها <br> إِذا اِقتاتَ لَم يَفرَح بِظُلمٍ وَلا جَدا
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَرى حَيوانَ الأَرضِ غَيرَ أَنيسِها
إِذا اِقتاتَ لَم يَفرَح بِظُلمٍ وَلا جَدا
(أبو العلاء المعري)

أَتَعلَمُ أُسدُ الغيلِ بَعدَ اِفتِراسِها <br> تُحاوِلُ دُرّاً أَو تُحاوِلُ عَسجَدا
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَتَعلَمُ أُسدُ الغيلِ بَعدَ اِفتِراسِها
تُحاوِلُ دُرّاً أَو تُحاوِلُ عَسجَدا
(أبو العلاء المعري)

وَما اِتَّخَذَ الأَبرادَ سِرحانُ قَفرَةٍ <br> وَلا شَبَّ ناراً أَينَ غارَ وَأَنجَدا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَما اِتَّخَذَ الأَبرادَ سِرحانُ قَفرَةٍ
وَلا شَبَّ ناراً أَينَ غارَ وَأَنجَدا
(أبو العلاء المعري)

وَأَضعَفُ مَن تَلقاهُ مِن آلِ آدَمٍ <br> إِذا ما شَتا يَبغي وَقوداً وَبُرجُدا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَأَضعَفُ مَن تَلقاهُ مِن آلِ آدَمٍ
إِذا ما شَتا يَبغي وَقوداً وَبُرجُدا
(أبو العلاء المعري)

وَأُنصِفُهُم ما هابَتِ الوَحشُ سُبَّةً <br> وَلا وَقَعَت مِن خَشيَةِ اللَهِ سُجَّدا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَأُنصِفُهُم ما هابَتِ الوَحشُ سُبَّةً
وَلا وَقَعَت مِن خَشيَةِ اللَهِ سُجَّدا
(أبو العلاء المعري)

أَرى طِوَلاً عَمَّ البَرِيَّةَ كُلُّها <br> فَيُقصَرُ بِالحُكمِ الإَِلهِيِّ أَو يُرخى
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَرى طِوَلاً عَمَّ البَرِيَّةَ كُلُّها
فَيُقصَرُ بِالحُكمِ الإَِلهِيِّ أَو يُرخى
(أبو العلاء المعري)

ذَكَرنا الصِبا وَالشَرخَ ثُمَّ تَرادَفَت <br> حَوادِثُ أُنسَتِنا الشَبيبَةَ وَالشَرخا
<br>
(أبو العلاء المعري)

ذَكَرنا الصِبا وَالشَرخَ ثُمَّ تَرادَفَت
حَوادِثُ أُنسَتِنا الشَبيبَةَ وَالشَرخا
(أبو العلاء المعري)

وَقَد يَنتَحي الزَندَ الغَويُّ بِجَهلِهِ <br> فَيَفضُل في القَدَحِ العَفارَةَ وَالمَرخا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَقَد يَنتَحي الزَندَ الغَويُّ بِجَهلِهِ
فَيَفضُل في القَدَحِ العَفارَةَ وَالمَرخا
(أبو العلاء المعري)

فَإِن كُنتَ ذا لُبٍّ مَكينٍ فَلا تَقِس <br> بِحِمصِكَ وَالميماسِ دَجلَةَ وَالكَرَخا
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَإِن كُنتَ ذا لُبٍّ مَكينٍ فَلا تَقِس
بِحِمصِكَ وَالميماسِ دَجلَةَ وَالكَرَخا
(أبو العلاء المعري)

وَقَد فُجِعَت بِالفَرخِ أَمسِ حَمامَةٌ <br> فَما بالُها تُلفي بِمَوضِعِها فَرخا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَقَد فُجِعَت بِالفَرخِ أَمسِ حَمامَةٌ
فَما بالُها تُلفي بِمَوضِعِها فَرخا
(أبو العلاء المعري)

أَرى فَتَيَي دُنياكَ إِن حَرِجَ الفَتى <br> فَما إِن هُما في مَأثَم حَرِجانِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَرى فَتَيَي دُنياكَ إِن حَرِجَ الفَتى
فَما إِن هُما في مَأثَم حَرِجانِ
(أبو العلاء المعري)

وَكَم مِن رَحيبٍ يُلقِيانِ مُلاءَةً <br> عَلَيهِ وَضَنكٍ ضَيِّقٍ يَلِجانِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَكَم مِن رَحيبٍ يُلقِيانِ مُلاءَةً
عَلَيهِ وَضَنكٍ ضَيِّقٍ يَلِجانِ
(أبو العلاء المعري)

جَديدانِ لَمّا يَبلَيا بِتَقادُمٍ <br> وَلا بِأَكُفِّ القَومِ يُنتَسَجانِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

جَديدانِ لَمّا يَبلَيا بِتَقادُمٍ
وَلا بِأَكُفِّ القَومِ يُنتَسَجانِ
(أبو العلاء المعري)

إِذا حَزِنَ الأَصحابُ لَم يَحزَنا لَهُم <br> فَأَنّى بِضِدُِّ الحُزنِ يَبتَهِجانِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا حَزِنَ الأَصحابُ لَم يَحزَنا لَهُم
فَأَنّى بِضِدُِّ الحُزنِ يَبتَهِجانِ
(أبو العلاء المعري)

مُلاحِيَتي قَد زَيَّنَت أَنجُمُ الدُجى <br> مُلاحِيَةٌ لَم تَجنِها يَدُ جاني
<br>
(أبو العلاء المعري)

مُلاحِيَتي قَد زَيَّنَت أَنجُمُ الدُجى
مُلاحِيَةٌ لَم تَجنِها يَدُ جاني
(أبو العلاء المعري)

تُعَلِّقُ أُذنَ الدَهرِ قُرطاً وَلَم يَكُن <br> لِيَخلُجَ وَالقُرطانِ يَختَلِجانِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

تُعَلِّقُ أُذنَ الدَهرِ قُرطاً وَلَم يَكُن
لِيَخلُجَ وَالقُرطانِ يَختَلِجانِ
(أبو العلاء المعري)

وَمَن دايَنَ الأَيّامَ فَهيَ مَلِيَّةٌ <br> عَلى غَيِّها بِاللَيِّ وَالسَلَجانِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَمَن دايَنَ الأَيّامَ فَهيَ مَلِيَّةٌ
عَلى غَيِّها بِاللَيِّ وَالسَلَجانِ
(أبو العلاء المعري)

وَسِيّانِ مَلكا مَعشَرٍ في سَناهُما <br> وَعِلجانِ في الشَعراءِ وَالعَلَجانِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَسِيّانِ مَلكا مَعشَرٍ في سَناهُما
وَعِلجانِ في الشَعراءِ وَالعَلَجانِ
(أبو العلاء المعري)

رَجاكَ لَعَمري أَيُّها الريمُ قاطِعٌ <br> رَجائِيَ وَبُعداً لِلَغوِيَّ رَجاني
<br>
(أبو العلاء المعري)

رَجاكَ لَعَمري أَيُّها الريمُ قاطِعٌ
رَجائِيَ وَبُعداً لِلَغوِيَّ رَجاني
(أبو العلاء المعري)