Iqra

جَهَلتُ أُقاضي الرَيَّ أَكثَرُ مَأثَماً <br> بِما نَصَّهُ أَم شاعِرٌ يَتَغَزَّلُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

جَهَلتُ أُقاضي الرَيَّ أَكثَرُ مَأثَماً
بِما نَصَّهُ أَم شاعِرٌ يَتَغَزَّلُ
(أبو العلاء المعري)

وَأَعلَمُ أَنَّ اِبنَ المُعَلِّمِ هازِلٌ <br> بِأَصحابِهِ وَالباقِلانيَّ أَهزَلُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَأَعلَمُ أَنَّ اِبنَ المُعَلِّمِ هازِلٌ
بِأَصحابِهِ وَالباقِلانيَّ أَهزَلُ
(أبو العلاء المعري)

وَكَم مِن فَقيهٍ خابِطٍ في ضَلالَةٍ <br> وَحِجَّتُهُ فيها الكِتابُ المُنَزَّلُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَكَم مِن فَقيهٍ خابِطٍ في ضَلالَةٍ
وَحِجَّتُهُ فيها الكِتابُ المُنَزَّلُ
(أبو العلاء المعري)

وَقارِئِكُم يَرجو بِتَطريبِهِ الغِنى <br> فَآضَ كَما غَنّى لِيَكسَبَ زَلزَلُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَقارِئِكُم يَرجو بِتَطريبِهِ الغِنى
فَآضَ كَما غَنّى لِيَكسَبَ زَلزَلُ
(أبو العلاء المعري)

يَرى الخُلدَ عَيناً وَالزَبابَةَ مَسمَعاً <br> وَيَقزِلُ في التَنميسِ وَالذِئبُ أَقزَلُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

يَرى الخُلدَ عَيناً وَالزَبابَةَ مَسمَعاً
وَيَقزِلُ في التَنميسِ وَالذِئبُ أَقزَلُ
(أبو العلاء المعري)

فَما لِعَذابٍ فَوقَكُم لا يَعُمُّكُم <br> وَما بالُ أَرضٍ تَحتَكُم لا تُزَلزَلُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَما لِعَذابٍ فَوقَكُم لا يَعُمُّكُم
وَما بالُ أَرضٍ تَحتَكُم لا تُزَلزَلُ
(أبو العلاء المعري)

فَعُفّوا وَصَلّوا وَاِصمُتوا عَن تَناظُرٍ <br> فَكُلُّ أَميرٍ بِالحَوادِثِ يُعزَلُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَعُفّوا وَصَلّوا وَاِصمُتوا عَن تَناظُرٍ
فَكُلُّ أَميرٍ بِالحَوادِثِ يُعزَلُ
(أبو العلاء المعري)

وَما رَدَّ عَن آلِ السِماكِ سِلاحَهُ <br> وَلا كَفَّ عَنهُ المَوتُ إِن قيلَ أَعزَلُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَما رَدَّ عَن آلِ السِماكِ سِلاحَهُ
وَلا كَفَّ عَنهُ المَوتُ إِن قيلَ أَعزَلُ
(أبو العلاء المعري)

أَسَيفُكَ سَيفٌ أَم حُسامُكَ مِشرَطٌ <br> وَرُمحُكَ رُمحٌ أَم قَناتُكَ مِغزَلُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَسَيفُكَ سَيفٌ أَم حُسامُكَ مِشرَطٌ
وَرُمحُكَ رُمحٌ أَم قَناتُكَ مِغزَلُ
(أبو العلاء المعري)

أَيَسمَعُ خالِقي مِنّي دُعاءً <br> فَأُصبِحَ في كَياني مُستَقيلا
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَيَسمَعُ خالِقي مِنّي دُعاءً
فَأُصبِحَ في كَياني مُستَقيلا
(أبو العلاء المعري)

كَأَنَّ العالَمينَ صُلوا هَجيراً <br> فَما يُلفي بِهِ أَحَدٌ مَقيلا
<br>
(أبو العلاء المعري)

كَأَنَّ العالَمينَ صُلوا هَجيراً
فَما يُلفي بِهِ أَحَدٌ مَقيلا
(أبو العلاء المعري)

لَقَد جَرَّبتُ حَتّى لَم أُصَدِّق <br> حَديثاً عَن قَريبٍ مَدىً نَقيلا
<br>
(أبو العلاء المعري)

لَقَد جَرَّبتُ حَتّى لَم أُصَدِّق
حَديثاً عَن قَريبٍ مَدىً نَقيلا
(أبو العلاء المعري)

إِذا صَلَّوا فَصَلِّ وَعِفَّ وَاِبذُل <br> زَكاتَكَ وَاِجتَنِب قالاً وَقيلا
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا صَلَّوا فَصَلِّ وَعِفَّ وَاِبذُل
زَكاتَكَ وَاِجتَنِب قالاً وَقيلا
(أبو العلاء المعري)

وَلا تُرهِف مُدىً لِعَبيطِ نَحضٍ <br> وَلا تَشهَر عَلى قِرنٍ صَقيلا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَلا تُرهِف مُدىً لِعَبيطِ نَحضٍ
وَلا تَشهَر عَلى قِرنٍ صَقيلا
(أبو العلاء المعري)

إِذا جالَسَتهُم فَأَقَلُّ شَيءٍ <br> تَجُرُّ بِذاكَ أَن تُدعى ثَقيلا
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا جالَسَتهُم فَأَقَلُّ شَيءٍ
تَجُرُّ بِذاكَ أَن تُدعى ثَقيلا
(أبو العلاء المعري)

أَيَعلَمُ نَجمُ طارِقٍ بِرَزِيَّةٍ <br> مِنَ الدَهرِ أَم لا هَمَّ لِلإِنسِ طارِقُه
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَيَعلَمُ نَجمُ طارِقٍ بِرَزِيَّةٍ
مِنَ الدَهرِ أَم لا هَمَّ لِلإِنسِ طارِقُه
(أبو العلاء المعري)

وَهَل فَرقَدُ الخَضراءِ في الجَوِّ موقِنٌ <br> بِأَنَّ أَخاهُ بَعدَ حينٍ مُفارِقُه
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَهَل فَرقَدُ الخَضراءِ في الجَوِّ موقِنٌ
بِأَنَّ أَخاهُ بَعدَ حينٍ مُفارِقُه
(أبو العلاء المعري)

وَما أَرَّقَتهُ الحادِثاتُ وَكُلُّنا <br> إِذا نابَ خَطبٌ ساهِرُ اللَيلِ آرِقُه
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَما أَرَّقَتهُ الحادِثاتُ وَكُلُّنا
إِذا نابَ خَطبٌ ساهِرُ اللَيلِ آرِقُه
(أبو العلاء المعري)

لَقَد مَرَّ حَرَسٌ بَعدَ حَرَسٍ جَميعُهُ <br> حَنادِسُ لَم يَذرُر مَعَ الصُبحِ شارِقُه
<br>
(أبو العلاء المعري)

لَقَد مَرَّ حَرَسٌ بَعدَ حَرَسٍ جَميعُهُ
حَنادِسُ لَم يَذرُر مَعَ الصُبحِ شارِقُه
(أبو العلاء المعري)

تَغَيَّرَت الأَشياءُ وَالمُلكُ ثابِتٌ <br> مَغارِبُهُ مَوفورَةٌ وَمَشارِقُه
<br>
(أبو العلاء المعري)

تَغَيَّرَت الأَشياءُ وَالمُلكُ ثابِتٌ
مَغارِبُهُ مَوفورَةٌ وَمَشارِقُه
(أبو العلاء المعري)