Iqra

وَحاذِر مِنَ الصَهباءِ فَهيَ عَدُوَّةٌ <br> مِنَ الصُهبِ مَشَّت في مَفاصِلِكَ السُكرا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَحاذِر مِنَ الصَهباءِ فَهيَ عَدُوَّةٌ
مِنَ الصُهبِ مَشَّت في مَفاصِلِكَ السُكرا
(أبو العلاء المعري)

وَلا خَيرَ في المَمكورَةِ الخَودِ أَضمَرَت <br> لَكَ الغِلَّ وَاِمتارَت جَوانِحُها مَكرا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَلا خَيرَ في المَمكورَةِ الخَودِ أَضمَرَت
لَكَ الغِلَّ وَاِمتارَت جَوانِحُها مَكرا
(أبو العلاء المعري)

إِذا صَحَّ فِكرُ المَرءِ فَما يَنوبُهُ <br> مِنَ الدَهرِ لَم يَشغَل بِحادِثَةٍ فِكرا
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا صَحَّ فِكرُ المَرءِ فَما يَنوبُهُ
مِنَ الدَهرِ لَم يَشغَل بِحادِثَةٍ فِكرا
(أبو العلاء المعري)

وَتَغلِبُ كانَت سَيفَ بَكرٍ وَرُمحَها <br> فَأَمسَت تُرامي عَن حَرائِبِها بَكرا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَتَغلِبُ كانَت سَيفَ بَكرٍ وَرُمحَها
فَأَمسَت تُرامي عَن حَرائِبِها بَكرا
(أبو العلاء المعري)

كَرَيتُ عَنِ الشَهرِ الكُرَيتِ وَجُزتُهُ <br> فَما لِيَ أَكرى عَن زَماني إِذا أَكرى
<br>
(أبو العلاء المعري)

كَرَيتُ عَنِ الشَهرِ الكُرَيتِ وَجُزتُهُ
فَما لِيَ أَكرى عَن زَماني إِذا أَكرى
(أبو العلاء المعري)

أَيا شَجَرَ العُرا أوسِعتِ رِيّاً <br> فَقَد جَفَّ العِضاهُ وَلَم تَجُفّي
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَيا شَجَرَ العُرا أوسِعتِ رِيّاً
فَقَد جَفَّ العِضاهُ وَلَم تَجُفّي
(أبو العلاء المعري)

وَما يَبقى إِذا فَتَّشتَ حَيٌّ <br> تَخَيُّرُهُ الحَوادِثُ أَو تُنَفّي
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَما يَبقى إِذا فَتَّشتَ حَيٌّ
تَخَيُّرُهُ الحَوادِثُ أَو تُنَفّي
(أبو العلاء المعري)

لِكافورٍ غَدا الكافورُ زاداً <br> وَجَفَّت أَبحُرٌ مِن آلِ جُفِّ
<br>
(أبو العلاء المعري)

لِكافورٍ غَدا الكافورُ زاداً
وَجَفَّت أَبحُرٌ مِن آلِ جُفِّ
(أبو العلاء المعري)

وَهَل فاتَ الحتوفَ أَخو هُذَيلٍ <br> كَأَنَّ مُلاءَتَيهِ عَلى هِجفِّ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَهَل فاتَ الحتوفَ أَخو هُذَيلٍ
كَأَنَّ مُلاءَتَيهِ عَلى هِجفِّ
(أبو العلاء المعري)

أَو العادي السُلَيكُ وَصاحِباهُ <br> أَو الأَسَدِيُّ كَالصَعلِ الهِزَفِّ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَو العادي السُلَيكُ وَصاحِباهُ
أَو الأَسَدِيُّ كَالصَعلِ الهِزَفِّ
(أبو العلاء المعري)

تَجُمُّ جُيوشُها فَيَضِلُّ فيها <br> فَتىً يَجتابُ صَفّاً بَعدَ صَفِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

تَجُمُّ جُيوشُها فَيَضِلُّ فيها
فَتىً يَجتابُ صَفّاً بَعدَ صَفِ
(أبو العلاء المعري)

تَكَلَّفتَ الوَفاءَ وَحُمَّ يَومٌ <br> أَراحَ مِنَ التَوافي بِالتَوَفّي
<br>
(أبو العلاء المعري)

تَكَلَّفتَ الوَفاءَ وَحُمَّ يَومٌ
أَراحَ مِنَ التَوافي بِالتَوَفّي
(أبو العلاء المعري)

وَدَهري بِالمُغارِ أَغارَ صَبري <br> وَعَلَّمَني التَعَفُّفَ بِالتَعَفّي
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَدَهري بِالمُغارِ أَغارَ صَبري
وَعَلَّمَني التَعَفُّفَ بِالتَعَفّي
(أبو العلاء المعري)

أَما شُغِلَ الأَنامُ عَنِ التَقافي <br> بِما وَعَدَ الزَمانُ مِنَ التَقَفّي
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَما شُغِلَ الأَنامُ عَنِ التَقافي
بِما وَعَدَ الزَمانُ مِنَ التَقَفّي
(أبو العلاء المعري)

وَقَد صَدَقَت ظُنونٌ مِن رِجالٍ <br> تَخَفّوا ما تَوارى بِالتَخَفّي
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَقَد صَدَقَت ظُنونٌ مِن رِجالٍ
تَخَفّوا ما تَوارى بِالتَخَفّي
(أبو العلاء المعري)

رَأوا مُتَسَتِّراً عَنهُم بِسُدٍّ <br> لِيَأجوجَ كَمُستَتِرٍ بِشَفِّ
<br>
(أبو العلاء المعري)

رَأوا مُتَسَتِّراً عَنهُم بِسُدٍّ
لِيَأجوجَ كَمُستَتِرٍ بِشَفِّ
(أبو العلاء المعري)

لَقَد عَجَبَ القَضاءُ لِرَكبِ مَوجٍ <br> يُقابِلُهُ بِمِزمارٍ وَدُفِّ
<br>
(أبو العلاء المعري)

لَقَد عَجَبَ القَضاءُ لِرَكبِ مَوجٍ
يُقابِلُهُ بِمِزمارٍ وَدُفِّ
(أبو العلاء المعري)

وَلَو نالَت عُقابُ اللوحِ لُبّاً <br> عَداها عَن تَكَفُّئِها التَكَفّي
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَلَو نالَت عُقابُ اللوحِ لُبّاً
عَداها عَن تَكَفُّئِها التَكَفّي
(أبو العلاء المعري)

وَقَد يُغني المُسِفَّ إِلى الدَنايا <br> تَعَيُّشُهُ مِنَ الخوصِ المُسَفِّ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَقَد يُغني المُسِفَّ إِلى الدَنايا
تَعَيُّشُهُ مِنَ الخوصِ المُسَفِّ
(أبو العلاء المعري)

وَوَطءُ السُفِّ يَحمي الرِجلَ مِنهُ <br> بَكورُ يَدٍ عَلى ذُرَةٍ بِسَفِّ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَوَطءُ السُفِّ يَحمي الرِجلَ مِنهُ
بَكورُ يَدٍ عَلى ذُرَةٍ بِسَفِّ
(أبو العلاء المعري)