Iqra

وَإِن حَبَّبَ اللَهُ الحُسامَ إِلى اِمرِئٍ <br> حَباهُ بِهِ في كُلِّ مَفزَعَةٍ خَفرا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَإِن حَبَّبَ اللَهُ الحُسامَ إِلى اِمرِئٍ
حَباهُ بِهِ في كُلِّ مَفزَعَةٍ خَفرا
(أبو العلاء المعري)

وَصَيَّرَ جَفناً جَفنَهُ وَغِرارَهُ <br> غِراراً لِعَينَيهِ وَشَفرَتَهُ شُفرا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَصَيَّرَ جَفناً جَفنَهُ وَغِرارَهُ
غِراراً لِعَينَيهِ وَشَفرَتَهُ شُفرا
(أبو العلاء المعري)

وَقَد ضَفَرَت فَرعاً كَريمَةُ مَعشَرٍ <br> فَما حَلَّ إِلّا الغاسِلاتُ لَهُ ضَفرا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَقَد ضَفَرَت فَرعاً كَريمَةُ مَعشَرٍ
فَما حَلَّ إِلّا الغاسِلاتُ لَهُ ضَفرا
(أبو العلاء المعري)

دَنا نيرُها مِن كَفِّها لِتَعَبُّدٍ <br> وَأَلقَت دَنانيراً بِراحَتِها صُفرا
<br>
(أبو العلاء المعري)

دَنا نيرُها مِن كَفِّها لِتَعَبُّدٍ
وَأَلقَت دَنانيراً بِراحَتِها صُفرا
(أبو العلاء المعري)

إِذا هَجَرَت زيرَينِ زيرَ أَوانِسٍ <br> وَزيرَ غِناءٍ فَهيَ راجِيَةٌ عَفرا
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا هَجَرَت زيرَينِ زيرَ أَوانِسٍ
وَزيرَ غِناءٍ فَهيَ راجِيَةٌ عَفرا
(أبو العلاء المعري)

وَرَدنا بِلا وَفرٍ دِيارَ حَياتِنا <br> وَنَترُكُ فيها يَومَ نَرتَحِلُ الوَفرا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَرَدنا بِلا وَفرٍ دِيارَ حَياتِنا
وَنَترُكُ فيها يَومَ نَرتَحِلُ الوَفرا
(أبو العلاء المعري)

وَلَو لَم يُقَدِّر خالِقُ اللَيثِ فَرسَهُ <br> لِمَطعَمِهِ لَم يُعطِهِ النابَ وَالظُفرا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَلَو لَم يُقَدِّر خالِقُ اللَيثِ فَرسَهُ
لِمَطعَمِهِ لَم يُعطِهِ النابَ وَالظُفرا
(أبو العلاء المعري)

تَطولُ اللَيالي وَالزَمانُ وَتَنبَري <br> حَوادِثُ لا تُبقي عَلى ظَهرِها شَفرا
<br>
(أبو العلاء المعري)

تَطولُ اللَيالي وَالزَمانُ وَتَنبَري
حَوادِثُ لا تُبقي عَلى ظَهرِها شَفرا
(أبو العلاء المعري)

وَلا رَيبَ في مَهوى الرَفيعِ إِلى الثَرى <br> وَلَو اِنَّهُ جارى السَماكينِ وَالغَفرا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَلا رَيبَ في مَهوى الرَفيعِ إِلى الثَرى
وَلَو اِنَّهُ جارى السَماكينِ وَالغَفرا
(أبو العلاء المعري)

وَلَو أَنَّ أَبراجَ السَماءِ بُروجُه <br> لَبُدِّلَ مِنها غَيرَ مُمتَنِعٍ جَفرا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَلَو أَنَّ أَبراجَ السَماءِ بُروجُه
لَبُدِّلَ مِنها غَيرَ مُمتَنِعٍ جَفرا
(أبو العلاء المعري)

عَجِبتُ لِرَقٍّ ضُمِّنَ المَينَ بَعدَما <br> تَخَيَّرَهُ قَومٌ لِتَوراتِهِم سِفرا
<br>
(أبو العلاء المعري)

عَجِبتُ لِرَقٍّ ضُمِّنَ المَينَ بَعدَما
تَخَيَّرَهُ قَومٌ لِتَوراتِهِم سِفرا
(أبو العلاء المعري)

كَما وَسَقَ الراحَ السَقاءُ وَرُبَّما <br> يُضاهي مَزاداً مِن مَشارِبِهِم وُفرا
<br>
(أبو العلاء المعري)

كَما وَسَقَ الراحَ السَقاءُ وَرُبَّما
يُضاهي مَزاداً مِن مَشارِبِهِم وُفرا
(أبو العلاء المعري)

إِذا أَتاني حِمامي ماحِياً شَبَحي <br> وَما صَنَعتُ فَعَيشي كُلُّهُ عَنَتُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا أَتاني حِمامي ماحِياً شَبَحي
وَما صَنَعتُ فَعَيشي كُلُّهُ عَنَتُ
(أبو العلاء المعري)

لَعَلَّ قَوماً يُجازيهِم مَليكُهُمُ <br> إِذا لَقوهُ بِما صاموا وَما قَنَتوا
<br>
(أبو العلاء المعري)

لَعَلَّ قَوماً يُجازيهِم مَليكُهُمُ
إِذا لَقوهُ بِما صاموا وَما قَنَتوا
(أبو العلاء المعري)

إِذا أَثنى عَليَّ المَرءُ يَوماً <br> بِخَيرٍ لَيسَ فِيَّ فَذاكَ هاجِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا أَثنى عَليَّ المَرءُ يَوماً
بِخَيرٍ لَيسَ فِيَّ فَذاكَ هاجِ
(أبو العلاء المعري)

وَحَقِيَّ إِن أَساءَ بِما إِفتَراهُ <br> فَلُؤمٌ مِن غَريزَتِيَ اِبتِهاجي
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَحَقِيَّ إِن أَساءَ بِما إِفتَراهُ
فَلُؤمٌ مِن غَريزَتِيَ اِبتِهاجي
(أبو العلاء المعري)

إِذا أَعمَلَ الفِكرَ الفَتى جَعَلَ الغِنى <br> مِنَ المالِ فَقراً وَالسُرورُ بِهِ حُزنا
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا أَعمَلَ الفِكرَ الفَتى جَعَلَ الغِنى
مِنَ المالِ فَقراً وَالسُرورُ بِهِ حُزنا
(أبو العلاء المعري)

يَكونُ وَكيلاً لِلبَرِيَّةِ باذِلاً <br> وَلِلوارِثيهِ إِن أَرادَ لَهُ خَزنا
<br>
(أبو العلاء المعري)

يَكونُ وَكيلاً لِلبَرِيَّةِ باذِلاً
وَلِلوارِثيهِ إِن أَرادَ لَهُ خَزنا
(أبو العلاء المعري)

وَيُصبِحُ مَنثورُ البِلى كَنَظيمَةٍ <br> بَناها عُبَيدٌ لا يُقيمُ لَها وَزنا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَيُصبِحُ مَنثورُ البِلى كَنَظيمَةٍ
بَناها عُبَيدٌ لا يُقيمُ لَها وَزنا
(أبو العلاء المعري)

وَفي الأَرضِ مَن يَستَمطِرُ السَيفُ رِزقُهُ <br> إِذا كانَ بَعضُ القَومِ يَستَمطِرُ المُزنا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَفي الأَرضِ مَن يَستَمطِرُ السَيفُ رِزقُهُ
إِذا كانَ بَعضُ القَومِ يَستَمطِرُ المُزنا
(أبو العلاء المعري)