Iqra

فَمِن مُحرِمٍ لا يَحرِمُ العَلَقَ الظُبى <br> وَمِن مُحرِمٍ أَظفارُهُ لا تُقَلَّمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَمِن مُحرِمٍ لا يَحرِمُ العَلَقَ الظُبى
وَمِن مُحرِمٍ أَظفارُهُ لا تُقَلَّمُ
(أبو العلاء المعري)

ضَعفُنا عَنِ الأَشياءِ إِلّا عَنِ الأَذى <br> وَقَد يَسِمُ الوَجهَ الكهامُ المُثَلَّمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

ضَعفُنا عَنِ الأَشياءِ إِلّا عَنِ الأَذى
وَقَد يَسِمُ الوَجهَ الكهامُ المُثَلَّمُ
(أبو العلاء المعري)

وَإِنَّ ظَليمَ القَفرِ يُرضيهِ زِفُّهُ <br> وَيَفهَمُ عَن أَخدانِهِ وَهوَ أَصلَمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَإِنَّ ظَليمَ القَفرِ يُرضيهِ زِفُّهُ
وَيَفهَمُ عَن أَخدانِهِ وَهوَ أَصلَمُ
(أبو العلاء المعري)

أَراكَ زَنيماً إِذا تَعَرَّضتَ لَيلَةً <br> لِأُدمِ رِماحٍ أَو لِغُزلانِ أَزنَما
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَراكَ زَنيماً إِذا تَعَرَّضتَ لَيلَةً
لِأُدمِ رِماحٍ أَو لِغُزلانِ أَزنَما
(أبو العلاء المعري)

غَنائِمُ قَومٍ سَوفَ يَنهَبُها الرَدى <br> فَلا تَدنُ مِنها وَاِجعَل النُسكَ مُغنَما
<br>
(أبو العلاء المعري)

غَنائِمُ قَومٍ سَوفَ يَنهَبُها الرَدى
فَلا تَدنُ مِنها وَاِجعَل النُسكَ مُغنَما
(أبو العلاء المعري)

يُرَنِّمنَ بِالدُرِّ الثَمينِ مَسامِعاً <br> وَيَزجرنَ لِلبَينِ السَوامَ المُزَنَّما
<br>
(أبو العلاء المعري)

يُرَنِّمنَ بِالدُرِّ الثَمينِ مَسامِعاً
وَيَزجرنَ لِلبَينِ السَوامَ المُزَنَّما
(أبو العلاء المعري)

وَلَمّا تَناءَت بَلدَةٌ عَنَمِيَّةٌ <br> مِن الغَورِ أَبدَينَ البَنانَ المُعَنَّما
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَلَمّا تَناءَت بَلدَةٌ عَنَمِيَّةٌ
مِن الغَورِ أَبدَينَ البَنانَ المُعَنَّما
(أبو العلاء المعري)

يُرينَ عَلى ما لَيسَ يُمكِنُ قُدرَةً <br> وَيَعمَلنَ في كَيدِ الفَوارِسِ هِنَّما
<br>
(أبو العلاء المعري)

يُرينَ عَلى ما لَيسَ يُمكِنُ قُدرَةً
وَيَعمَلنَ في كَيدِ الفَوارِسِ هِنَّما
(أبو العلاء المعري)

لَدى سَمُراتِ الحَيِّ غادَرنَ سامِراً <br> وَخَيَّمنَ لِلنَومِ الرَفيعَ المُنَمنَما
<br>
(أبو العلاء المعري)

لَدى سَمُراتِ الحَيِّ غادَرنَ سامِراً
وَخَيَّمنَ لِلنَومِ الرَفيعَ المُنَمنَما
(أبو العلاء المعري)

جِنانٌ وَرُضوانُ الَّذي هُوَ مالِكٌ <br> لَها عَنكَ يَنفي مالِكاً وَجَهَنَّما
<br>
(أبو العلاء المعري)

جِنانٌ وَرُضوانُ الَّذي هُوَ مالِكٌ
لَها عَنكَ يَنفي مالِكاً وَجَهَنَّما
(أبو العلاء المعري)

حَلُمنَ وَجُنَّ الحَليُ مِن فَرطِ لَهجَةٍ <br> فَوَسوَسَ مِن تَحتِ الثِيابِ وَهَينَما
<br>
(أبو العلاء المعري)

حَلُمنَ وَجُنَّ الحَليُ مِن فَرطِ لَهجَةٍ
فَوَسوَسَ مِن تَحتِ الثِيابِ وَهَينَما
(أبو العلاء المعري)

وَقَد صَمَتَت أَحجالُها عَن تَرَنُّمٍ <br> وَأَعيا غَريقاً كُظَّ أَن يَتَرَنَّما
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَقَد صَمَتَت أَحجالُها عَن تَرَنُّمٍ
وَأَعيا غَريقاً كُظَّ أَن يَتَرَنَّما
(أبو العلاء المعري)

فَلا تَبكِ جَمَلاً إِن رَأَيتَ جِمالَها <br> تَسَنَّمنَ مِن رَملِ الغَضا ما تُسُنَّما
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَلا تَبكِ جَمَلاً إِن رَأَيتَ جِمالَها
تَسَنَّمنَ مِن رَملِ الغَضا ما تُسُنَّما
(أبو العلاء المعري)

أَرانا اللُبُّ أَنّا في ضَلالٍ <br> وَأَنّا موطِنونَ بِشَرِّ دارِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَرانا اللُبُّ أَنّا في ضَلالٍ
وَأَنّا موطِنونَ بِشَرِّ دارِ
(أبو العلاء المعري)

نُدارُ عَلى الَّذي نَهوى سِواهُ <br> بِحُكمِ اللَهِ في الفَلَكِ المُدارِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

نُدارُ عَلى الَّذي نَهوى سِواهُ
بِحُكمِ اللَهِ في الفَلَكِ المُدارِ
(أبو العلاء المعري)

وَما يُدريكَ وَالإِنسانُ غُمُرٌ <br> وَقَد يُدرى خَليلُكَ وَهُوَ دارِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَما يُدريكَ وَالإِنسانُ غُمُرٌ
وَقَد يُدرى خَليلُكَ وَهُوَ دارِ
(أبو العلاء المعري)

لَعَلَّ مَفاصِلَ البِناءِ تُضحي <br> طِلاءً لِلسَقيفَةِ وَالجِدارِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

لَعَلَّ مَفاصِلَ البِناءِ تُضحي
طِلاءً لِلسَقيفَةِ وَالجِدارِ
(أبو العلاء المعري)

يُرَجِّيَ الناسُ كُلُّهُمُ حُظوظاً <br> وَلِلأَقدارِ فِعلٌ بِاِقتِدارِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

يُرَجِّيَ الناسُ كُلُّهُمُ حُظوظاً
وَلِلأَقدارِ فِعلٌ بِاِقتِدارِ
(أبو العلاء المعري)

وَما رُتباتُهُم إِلّا غُروبٌ <br> دَوائِبُ في طُلوعٍ وَاِنحِدارِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَما رُتباتُهُم إِلّا غُروبٌ
دَوائِبُ في طُلوعٍ وَاِنحِدارِ
(أبو العلاء المعري)

إِذا كانَ الَّذي يَأتي قَضاءً <br> فَمُكثي لَيسَ يَنقُصُ عَن بِدارِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا كانَ الَّذي يَأتي قَضاءً
فَمُكثي لَيسَ يَنقُصُ عَن بِدارِ
(أبو العلاء المعري)