Iqra

فَتُلمَحُ تاراتٍ وَتُغضي كَأَنَّها <br> ضَرائِرُ سَفَّتها لَدَيكَ الخَصائِمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَتُلمَحُ تاراتٍ وَتُغضي كَأَنَّها
ضَرائِرُ سَفَّتها لَدَيكَ الخَصائِمُ
(أبو العلاء المعري)

فَحُمرٌ وَسودٌ حالِكاتٌ كَأَنَّها <br> سَوامُ بَني السَيّدِ اِزدَهَتهُ القَوائِمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَحُمرٌ وَسودٌ حالِكاتٌ كَأَنَّها
سَوامُ بَني السَيّدِ اِزدَهَتهُ القَوائِمُ
(أبو العلاء المعري)

عَلَيكَ ثِيابٌ خاطَها اللَهُ قادِراً <br> بِها رَئِمَتكَ العاطِفاتُ الرَوائِمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

عَلَيكَ ثِيابٌ خاطَها اللَهُ قادِراً
بِها رَئِمَتكَ العاطِفاتُ الرَوائِمُ
(أبو العلاء المعري)

وَتاجُكَ مَعقودٌ كَأَنَّكَ هُرمُزٌ <br> يُباهي بِهِ أَملاكَهُ وَيُوائِمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَتاجُكَ مَعقودٌ كَأَنَّكَ هُرمُزٌ
يُباهي بِهِ أَملاكَهُ وَيُوائِمُ
(أبو العلاء المعري)

وَعَينُكَ سِقطٌ ما خَبا عِندَ قِرَّةٍ <br> كَلَمعَةِ بَرقٍ ما لَها الدَهرَ شائِمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَعَينُكَ سِقطٌ ما خَبا عِندَ قِرَّةٍ
كَلَمعَةِ بَرقٍ ما لَها الدَهرَ شائِمُ
(أبو العلاء المعري)

وَما إِفَتَقَرت يَوماً إِلى موقِدٍ لَها <br> إِذا قُرِّبَت لِلموقِدينَ الهَشائِمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَما إِفَتَقَرت يَوماً إِلى موقِدٍ لَها
إِذا قُرِّبَت لِلموقِدينَ الهَشائِمُ
(أبو العلاء المعري)

وَرِثتَ هُدى التَذكارِ مِن قَبلَ جُرهُمٍ <br> أَوانَ تَرَقَّت في السَماءِ النَعائِمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَرِثتَ هُدى التَذكارِ مِن قَبلَ جُرهُمٍ
أَوانَ تَرَقَّت في السَماءِ النَعائِمُ
(أبو العلاء المعري)

وَما زِلتَ لِلدَينِ القَديمِ دِعامَةً <br> إِذا قَلِقَت مِن حامِليهِ الدَعائِمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَما زِلتَ لِلدَينِ القَديمِ دِعامَةً
إِذا قَلِقَت مِن حامِليهِ الدَعائِمُ
(أبو العلاء المعري)

وَلَو كُنتَ لي ما أُرهِفَت لَكَ مُديَةٌ <br> وَلا رامَ إِفطاراً بِأَكلِكَ صائِمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَلَو كُنتَ لي ما أُرهِفَت لَكَ مُديَةٌ
وَلا رامَ إِفطاراً بِأَكلِكَ صائِمُ
(أبو العلاء المعري)

وَلَم يُغلَ ماءٌ كَي تُمَزَّقَ حُلَّةٌ <br> حَبَتكَ بِأَسناها العُصورُ القَدائِمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَلَم يُغلَ ماءٌ كَي تُمَزَّقَ حُلَّةٌ
حَبَتكَ بِأَسناها العُصورُ القَدائِمُ
(أبو العلاء المعري)

وَلا عُمتَ في الخَمرِ الَّتي حالَ طَعمُها <br> كَأَنَّكَ في غَمرٍ مِنَ السَيلِ عائِمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَلا عُمتَ في الخَمرِ الَّتي حالَ طَعمُها
كَأَنَّكَ في غَمرٍ مِنَ السَيلِ عائِمُ
(أبو العلاء المعري)

وَلاقَيتَ عِندي الخَيرَ تَحسَبُ عَيِّلاً <br> يُنافيكَ قَولٌ سَيِّئٌ وَشَتائِمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَلاقَيتَ عِندي الخَيرَ تَحسَبُ عَيِّلاً
يُنافيكَ قَولٌ سَيِّئٌ وَشَتائِمُ
(أبو العلاء المعري)

فَإِن كَتَبَ اللَهُ الجَرائِمَ ساخِطاً <br> عَلى الخَلقِ لَم تُكتَب عَلَيكَ الجَرائِمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَإِن كَتَبَ اللَهُ الجَرائِمَ ساخِطاً
عَلى الخَلقِ لَم تُكتَب عَلَيكَ الجَرائِمُ
(أبو العلاء المعري)

فَهَل تُرِدنَ حَوضَ الحَياةِ مُبادِراً <br> إِذا حُلِّئَت عَنهُ النُفوسُ الحَوائِمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَهَل تُرِدنَ حَوضَ الحَياةِ مُبادِراً
إِذا حُلِّئَت عَنهُ النُفوسُ الحَوائِمُ
(أبو العلاء المعري)

وَتَرتَعُ ما بَينَ النَبيئَينِ ناعِماً <br> بِعَيشَةِ خُلدٍ لَم تَنَلها السَمائِمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَتَرتَعُ ما بَينَ النَبيئَينِ ناعِماً
بِعَيشَةِ خُلدٍ لَم تَنَلها السَمائِمُ
(أبو العلاء المعري)

وَأَقوالُ سُكّانِ البِلادِ ثَلاثَةٌ <br> تَوالى عَلَيها عانِدٌ وَمُلائِمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَأَقوالُ سُكّانِ البِلادِ ثَلاثَةٌ
تَوالى عَلَيها عانِدٌ وَمُلائِمُ
(أبو العلاء المعري)

فَقَولٌ جَزاءٌ ما وَقَولٌ تَهاوُنٌ <br> وَآخَرُ يُجزى إِنسُهُ لا البَهائِمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَقَولٌ جَزاءٌ ما وَقَولٌ تَهاوُنٌ
وَآخَرُ يُجزى إِنسُهُ لا البَهائِمُ
(أبو العلاء المعري)

يُضارِعُنا مَن بَعدَنا في أُمورِنا <br> وَنَمضي عَلى العِلّاتِ وَالفِعلُ دائِمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

يُضارِعُنا مَن بَعدَنا في أُمورِنا
وَنَمضي عَلى العِلّاتِ وَالفِعلُ دائِمُ
(أبو العلاء المعري)

وَكُلٌّ يُوَصّي النَفسَ عِندَ خُلُوِّهِ <br> بِزُهدٍ وَلَكِن لا تَصِحُّ العَزائِمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَكُلٌّ يُوَصّي النَفسَ عِندَ خُلُوِّهِ
بِزُهدٍ وَلَكِن لا تَصِحُّ العَزائِمُ
(أبو العلاء المعري)

وَأَينَ فِراري مِن زَماني وَأَهلِهِ <br> وَقَد غَصَّ شَرّاً نَجِدهُ وَالتَهائِمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَأَينَ فِراري مِن زَماني وَأَهلِهِ
وَقَد غَصَّ شَرّاً نَجِدهُ وَالتَهائِمُ
(أبو العلاء المعري)