Iqra

وَقَد زَعَموا أَنَّ الشَقِيَّ هُوَ الَّذي <br> حَوى السَعدَ فيها وَالسَعادَةَ لِلأَشقى
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَقَد زَعَموا أَنَّ الشَقِيَّ هُوَ الَّذي
حَوى السَعدَ فيها وَالسَعادَةَ لِلأَشقى
(أبو العلاء المعري)

فَإِن كانَ حَقّاً ما يُقالُ فَإِنَّها <br> مَنامٌ يُعيدُ النِقسَ في حُكمِهِ مِشقا
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَإِن كانَ حَقّاً ما يُقالُ فَإِنَّها
مَنامٌ يُعيدُ النِقسَ في حُكمِهِ مِشقا
(أبو العلاء المعري)

رَأى أُمَّ دَفرٍ أَهلُها أُمَّ عَنبَرٍ <br> فَما صَرَفوا عَنها مَعاطِسَهُم نَشقا
<br>
(أبو العلاء المعري)

رَأى أُمَّ دَفرٍ أَهلُها أُمَّ عَنبَرٍ
فَما صَرَفوا عَنها مَعاطِسَهُم نَشقا
(أبو العلاء المعري)

إِذا رَفَعوا كَلامَهُم بِمَدحٍ <br> فَلَفظي في مَواطِنِهِ رَسيسُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا رَفَعوا كَلامَهُم بِمَدحٍ
فَلَفظي في مَواطِنِهِ رَسيسُ
(أبو العلاء المعري)

وَما حَمدي لِأَدَمَ أَوبَنيهِ <br> وَأَشهَدُ أَن كُلَّهُم خَسيسُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَما حَمدي لِأَدَمَ أَوبَنيهِ
وَأَشهَدُ أَن كُلَّهُم خَسيسُ
(أبو العلاء المعري)

وَزَوجُكِ أَيُّها الدُنِّيا تَمَنّى <br> طَلاقَكِ قَبلَ أَن يَقَعَ المَسيسُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَزَوجُكِ أَيُّها الدُنِّيا تَمَنّى
طَلاقَكِ قَبلَ أَن يَقَعَ المَسيسُ
(أبو العلاء المعري)

تُحَدِّثُ هَذِهِ الأَيّامُ جَهراً <br> وَيحُسَبُ أَنَّ ما نَطَقَت هَسيسُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

تُحَدِّثُ هَذِهِ الأَيّامُ جَهراً
وَيحُسَبُ أَنَّ ما نَطَقَت هَسيسُ
(أبو العلاء المعري)

تَعالى اللَهُ أَينَ مُلوكُ لَخمٍ <br> لَقَد خَمَدوا فَما لَهُم حَسيسُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

تَعالى اللَهُ أَينَ مُلوكُ لَخمٍ
لَقَد خَمَدوا فَما لَهُم حَسيسُ
(أبو العلاء المعري)

وَأَسأَلُ خالِقي نسأً بِرِفقٍ <br> إِذا لَم يَبقَ لي إِلّا النَسيسُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَأَسأَلُ خالِقي نسأً بِرِفقٍ
إِذا لَم يَبقَ لي إِلّا النَسيسُ
(أبو العلاء المعري)

إِذا رَكِبَت إِجّارَها وَرَأَيتَها <br> تُكَلِّمُ يَوماً في التَسَتُّرِ جارَها
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا رَكِبَت إِجّارَها وَرَأَيتَها
تُكَلِّمُ يَوماً في التَسَتُّرِ جارَها
(أبو العلاء المعري)

فَبادِر إِلَيها البَتَّ وَاِهجُر وِصالَها <br> وَقُل تِلكَ عَنَسٌ حَلَّ راعٍ هِجارَها
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَبادِر إِلَيها البَتَّ وَاِهجُر وِصالَها
وَقُل تِلكَ عَنَسٌ حَلَّ راعٍ هِجارَها
(أبو العلاء المعري)

وَإِن شاجَرَت في اِبنٍ لَها أَو كَريمَةٍ <br> عَلَيها فَياسِرها وَخَلِّ شِجارَها
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَإِن شاجَرَت في اِبنٍ لَها أَو كَريمَةٍ
عَلَيها فَياسِرها وَخَلِّ شِجارَها
(أبو العلاء المعري)

إِذا شِئتَ يَوماً أَن تُقارِنَ حُرَّةً <br> مِنَ الناسِ فَاِختَر قَومَها وَنِجارَها
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا شِئتَ يَوماً أَن تُقارِنَ حُرَّةً
مِنَ الناسِ فَاِختَر قَومَها وَنِجارَها
(أبو العلاء المعري)

فَمِنهُنَّ مَن تُعطي الرَباحَ عَشيرَها <br> وَمِنهُنَّ مَن تُنبي بِخُسرٍ تِجارَها
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَمِنهُنَّ مَن تُعطي الرَباحَ عَشيرَها
وَمِنهُنَّ مَن تُنبي بِخُسرٍ تِجارَها
(أبو العلاء المعري)

إِذا زادَكَ المالُ اِفتِقاراً وَحاجَةً <br> إِلى جامِعيهِ فَالثَراءُ هُوَ الفَقرُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا زادَكَ المالُ اِفتِقاراً وَحاجَةً
إِلى جامِعيهِ فَالثَراءُ هُوَ الفَقرُ
(أبو العلاء المعري)

أَلَم تَرَ أَنَّ المَلكَ لَيسَ بِدائِمٍ <br> عَلى مُلكِهِ إِلّا وَعَسكَرُهُ وِقرُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَلَم تَرَ أَنَّ المَلكَ لَيسَ بِدائِمٍ
عَلى مُلكِهِ إِلّا وَعَسكَرُهُ وِقرُ
(أبو العلاء المعري)

تَتَبُّعُ آثارَ الرِياضِ حَمامَةٌ <br> وَيُعجِبُها فيما تُزاوِلُهُ النَقرُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

تَتَبُّعُ آثارَ الرِياضِ حَمامَةٌ
وَيُعجِبُها فيما تُزاوِلُهُ النَقرُ
(أبو العلاء المعري)

تَهُمُّ بِنَهضٍ ثُمَّ تَثني بِرَغبَةٍ <br> فَما شَعَرَت حَتّى أُتيحَ لَها صَقرُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

تَهُمُّ بِنَهضٍ ثُمَّ تَثني بِرَغبَةٍ
فَما شَعَرَت حَتّى أُتيحَ لَها صَقرُ
(أبو العلاء المعري)

وَقدَ عَرَّفَتها أُمُّها أَمسِ شَرَّهُ <br> وَأَنَّ الرَدى يَقرو المَكانَ الَّذي تَقرو
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَقدَ عَرَّفَتها أُمُّها أَمسِ شَرَّهُ
وَأَنَّ الرَدى يَقرو المَكانَ الَّذي تَقرو
(أبو العلاء المعري)

وَمَن حانَ يوماً جارَ في عَينيهِ عَمىً <br> وَفي لُبِهِ ضَعفٌ وَفي سَمِعهِ وَقرُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَمَن حانَ يوماً جارَ في عَينيهِ عَمىً
وَفي لُبِهِ ضَعفٌ وَفي سَمِعهِ وَقرُ
(أبو العلاء المعري)