Iqra

فَذاكَ أَوانُ تَخضَرُّ الرَوابي <br> لِناظِرِها وَتَبيَضُّ الوِذارُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَذاكَ أَوانُ تَخضَرُّ الرَوابي
لِناظِرِها وَتَبيَضُّ الوِذارُ
(أبو العلاء المعري)

أَيُلقى العُذرُ أَم أَبَتِ الخَطايا <br> قَديماً أَن يَكونَ لَكِ اِعتِذارُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَيُلقى العُذرُ أَم أَبَتِ الخَطايا
قَديماً أَن يَكونَ لَكِ اِعتِذارُ
(أبو العلاء المعري)

إِذا شِئتَ أَن تَرقى جِدارَكَ مَرَّةً <br> لِأَمرٍ فَآذِن جارَ بَيتِكَ مِن قَبلُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا شِئتَ أَن تَرقى جِدارَكَ مَرَّةً
لِأَمرٍ فَآذِن جارَ بَيتِكَ مِن قَبلُ
(أبو العلاء المعري)

وَلا تَفجَأَنهُ بِالطُلوعِ فَرُبَّما <br> أَصابَ الفَتى مِن هَتكِ جارَتِهِ خَبَلُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَلا تَفجَأَنهُ بِالطُلوعِ فَرُبَّما
أَصابَ الفَتى مِن هَتكِ جارَتِهِ خَبَلُ
(أبو العلاء المعري)

وَمازالَ يَفتَنُّ اِمرُؤٌ في اِختِيالِهِ <br> وَفي مَشيهِ حَتّى مَشى وَلَهُ كَبلُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَمازالَ يَفتَنُّ اِمرُؤٌ في اِختِيالِهِ
وَفي مَشيهِ حَتّى مَشى وَلَهُ كَبلُ
(أبو العلاء المعري)

وَإِِنَّ سَبيلَ الخَيرِ لِلمَرءِ واضِحٌ <br> إِلى يَومٍ يَقضي ثُمَّ تَنقَطِعُ السُبُل
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَإِِنَّ سَبيلَ الخَيرِ لِلمَرءِ واضِحٌ
إِلى يَومٍ يَقضي ثُمَّ تَنقَطِعُ السُبُل
(أبو العلاء المعري)

وَيَسمَعُ أَقوالَ الرِجالِ تُعيبُهُ <br> وَأَهوَنُ مِنها في مَواقِعِها النَبلُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَيَسمَعُ أَقوالَ الرِجالِ تُعيبُهُ
وَأَهوَنُ مِنها في مَواقِعِها النَبلُ
(أبو العلاء المعري)

يَحُلُّ دِيارَ المُندِياتِ بِرُغمِهِ <br> وَيَرحَلُ عَنها وَالفُؤادُ بِهِ تَبلُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

يَحُلُّ دِيارَ المُندِياتِ بِرُغمِهِ
وَيَرحَلُ عَنها وَالفُؤادُ بِهِ تَبلُ
(أبو العلاء المعري)

إِذا مُسَكُ العَيشِ اِنقَضَت وَتَقَضَّبَت <br> فَما يَسأَلُ الضِرغامُ ما فَعَلَ الشِبلُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا مُسَكُ العَيشِ اِنقَضَت وَتَقَضَّبَت
فَما يَسأَلُ الضِرغامُ ما فَعَلَ الشِبلُ
(أبو العلاء المعري)

عَلِقتُ بِحَبلِ العُمرِ خَمسينَ حِجَّةً <br> فَقَد رَثَّ حَتّى كادَ يَنصَرِمُ الحَبلُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

عَلِقتُ بِحَبلِ العُمرِ خَمسينَ حِجَّةً
فَقَد رَثَّ حَتّى كادَ يَنصَرِمُ الحَبلُ
(أبو العلاء المعري)

وَهَل يَنفَعُ الطَلُّ الَّذي هُوَ نازِلٌ <br> بِذاتِ رِمالٍ عِندَما جَحَدَ الوَبلُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَهَل يَنفَعُ الطَلُّ الَّذي هُوَ نازِلٌ
بِذاتِ رِمالٍ عِندَما جَحَدَ الوَبلُ
(أبو العلاء المعري)

إِذا شِئتَ أَن يَرضى سَجاياكَ رَبُّها <br> فَلا تُمسِ مِن فِعلِ المَقاديرِ مُغضَبا
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا شِئتَ أَن يَرضى سَجاياكَ رَبُّها
فَلا تُمسِ مِن فِعلِ المَقاديرِ مُغضَبا
(أبو العلاء المعري)

فَإِنَّ قُرونَ الخَيلِ أَولَتكَ ناطِحاً <br> وَإِنَّ الحُسامَ العَضبَ لَقّاكَ أَعضَبا
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَإِنَّ قُرونَ الخَيلِ أَولَتكَ ناطِحاً
وَإِنَّ الحُسامَ العَضبَ لَقّاكَ أَعضَبا
(أبو العلاء المعري)

خَضَبتَ بَياضاً بِالصَبيبِ صَبابَةً <br> بَيضاءَ عَدَّتكَ البَنانَ المُخَضَّبا
<br>
(أبو العلاء المعري)

خَضَبتَ بَياضاً بِالصَبيبِ صَبابَةً
بَيضاءَ عَدَّتكَ البَنانَ المُخَضَّبا
(أبو العلاء المعري)

وَما كانَ حَبلُ العَيشِ إِلّا مُعَلَّقاً <br> بِعُروَةِ أَيّامِ الصِبا فَتَقَضَّبا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَما كانَ حَبلُ العَيشِ إِلّا مُعَلَّقاً
بِعُروَةِ أَيّامِ الصِبا فَتَقَضَّبا
(أبو العلاء المعري)

إِذا شِئتَ يَوماً وَصلَةً بِقَرينَةٍ <br> فَخَيرُ نِساءِ العالَمينَ عَقيمُها
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا شِئتَ يَوماً وَصلَةً بِقَرينَةٍ
فَخَيرُ نِساءِ العالَمينَ عَقيمُها
(أبو العلاء المعري)

لَنا طُرُقٌ في كُلِّ شَرقٍ وَمَغرِبٍ <br> إِلى المَوتِ أَعيا راكِباً مُستَقيمُها
<br>
(أبو العلاء المعري)

لَنا طُرُقٌ في كُلِّ شَرقٍ وَمَغرِبٍ
إِلى المَوتِ أَعيا راكِباً مُستَقيمُها
(أبو العلاء المعري)

هِيَ الدارُ يَأتيها مِنَ الناسِ قادِمٌ <br> يَحُثُّ عَلى أَن يَستَقِلَّ مُقيمُها
<br>
(أبو العلاء المعري)

هِيَ الدارُ يَأتيها مِنَ الناسِ قادِمٌ
يَحُثُّ عَلى أَن يَستَقِلَّ مُقيمُها
(أبو العلاء المعري)

إِذا صَاحَبتَ في أَيّامِ بُؤسٍ <br> فَلا تَنسَ المَوَدَّةَ في الرَخاءِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا صَاحَبتَ في أَيّامِ بُؤسٍ
فَلا تَنسَ المَوَدَّةَ في الرَخاءِ
(أبو العلاء المعري)

وَمَن يُعدِم أَخوهُ عَلى غِناهُ <br> فَما أَدّى الحَقيقَةَ في الإِخاءِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَمَن يُعدِم أَخوهُ عَلى غِناهُ
فَما أَدّى الحَقيقَةَ في الإِخاءِ
(أبو العلاء المعري)