Iqra

آلَيتُ ما أَدري وَلا عالَمي <br> مِن كَوكَبي في الحِندِسِ الداجي
<br>
(أبو العلاء المعري)

آلَيتُ ما أَدري وَلا عالَمي
مِن كَوكَبي في الحِندِسِ الداجي
(أبو العلاء المعري)

لا بَسَطَ الخالِقُ في مُدَّتي <br> حَتّى يَرى الناظِرُ هَدّاجي
<br>
(أبو العلاء المعري)

لا بَسَطَ الخالِقُ في مُدَّتي
حَتّى يَرى الناظِرُ هَدّاجي
(أبو العلاء المعري)

قَد ذُبِحَ الذارِعُ في ساحَةٍ <br> فَيا لَهُ مِن دَمِ أَوداجِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

قَد ذُبِحَ الذارِعُ في ساحَةٍ
فَيا لَهُ مِن دَمِ أَوداجِ
(أبو العلاء المعري)

يَسلُكُ مَحمودٌ وَأَمثالُهُ <br> طَريقَ خاقانَ وَكُنداجِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

يَسلُكُ مَحمودٌ وَأَمثالُهُ
طَريقَ خاقانَ وَكُنداجِ
(أبو العلاء المعري)

أَطَلَّ صَليبُ الدَلوِ بَينَ نُجومِهِ <br> يَكُفُّ رِجالاً عَن عِبادَتِها الصُلبا
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَطَلَّ صَليبُ الدَلوِ بَينَ نُجومِهِ
يَكُفُّ رِجالاً عَن عِبادَتِها الصُلبا
(أبو العلاء المعري)

فَرَبُّكُمُ اللَهُ الَّذي خَلَقَ السُهى <br> وَأَبدى الثُرَيّا وَالسِماكَينِ وَالقَلبا
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَرَبُّكُمُ اللَهُ الَّذي خَلَقَ السُهى
وَأَبدى الثُرَيّا وَالسِماكَينِ وَالقَلبا
(أبو العلاء المعري)

وَأَنحَلَ بَدرَ التَمِّ بَعدَ كَمالِهِ <br> كَأَنَّ بِهِ الظَلماءَ قاصِمَةٌ قُلبا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَأَنحَلَ بَدرَ التَمِّ بَعدَ كَمالِهِ
كَأَنَّ بِهِ الظَلماءَ قاصِمَةٌ قُلبا
(أبو العلاء المعري)

وَأَدنى رِشاءً لِلعِراقي وَلمَ يَكُن <br> شَريعاً إِذا نَصَّ البَيانُ وَلا خِلبا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَأَدنى رِشاءً لِلعِراقي وَلمَ يَكُن
شَريعاً إِذا نَصَّ البَيانُ وَلا خِلبا
(أبو العلاء المعري)

وَصَوَّرَ لَيثَ الشُهبِ في مُستَقَرِّهِ <br> وَلَو شاءَ أَمسى فَوقَ غَبرائِهِ كَلبا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَصَوَّرَ لَيثَ الشُهبِ في مُستَقَرِّهِ
وَلَو شاءَ أَمسى فَوقَ غَبرائِهِ كَلبا
(أبو العلاء المعري)

وَأَلقى عَلى الأَرضِ الفَراقِدَ فَاِرتَعَت <br> مَعَ الفَرقَدِ الوَحشيِّ تَرتَقِبُ الأَلبا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَأَلقى عَلى الأَرضِ الفَراقِدَ فَاِرتَعَت
مَعَ الفَرقَدِ الوَحشيِّ تَرتَقِبُ الأَلبا
(أبو العلاء المعري)

وَأَهبَطَ مِنها الثَورَ يَكرُبُ جاهِداً <br> فَتَعلَق ظَلفَيهِ الشَوابِكُ وَالهُلبا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَأَهبَطَ مِنها الثَورَ يَكرُبُ جاهِداً
فَتَعلَق ظَلفَيهِ الشَوابِكُ وَالهُلبا
(أبو العلاء المعري)

وَأَضحَت نَعامُ الجَوِّ بَعدَ سُموِّها <br> سُدىً في نَعامِ الدَوِّ لا تَأمَنَ الغُلبا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَأَضحَت نَعامُ الجَوِّ بَعدَ سُموِّها
سُدىً في نَعامِ الدَوِّ لا تَأمَنَ الغُلبا
(أبو العلاء المعري)

وَأَنزَلَ حوتاً في السَماءِ فَضَمَّهُ <br> إِلى النونِ في خَضراءَ فَاِعتَرَفَ السُلبا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَأَنزَلَ حوتاً في السَماءِ فَضَمَّهُ
إِلى النونِ في خَضراءَ فَاِعتَرَفَ السُلبا
(أبو العلاء المعري)

وَأَسكَنَ في سُكٍّ مِنَ التُربِ ضَيِّقٍ <br> نُجومَ دُجىً في شَبوَةٍ أَبَت الثَلبا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَأَسكَنَ في سُكٍّ مِنَ التُربِ ضَيِّقٍ
نُجومَ دُجىً في شَبوَةٍ أَبَت الثَلبا
(أبو العلاء المعري)

أَعاذِلٌ إِن ظَلَمَتنا المُلوكُ <br> فَنَحنُ عَلى ضُعفِنا أَظلَمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَعاذِلٌ إِن ظَلَمَتنا المُلوكُ
فَنَحنُ عَلى ضُعفِنا أَظلَمُ
(أبو العلاء المعري)

تَوَسَّط بِنا سائِراتِ الرِفاقِ <br> لَعَلَّ رَكائِبَنا تَسلَمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

تَوَسَّط بِنا سائِراتِ الرِفاقِ
لَعَلَّ رَكائِبَنا تَسلَمُ
(أبو العلاء المعري)

أَلَم تَرَ لِلشِعرِ وَهوَ الكَلا <br> مُ يَبقى عَلى الدَهرِ لا يُكلَمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَلَم تَرَ لِلشِعرِ وَهوَ الكَلا
مُ يَبقى عَلى الدَهرِ لا يُكلَمُ
(أبو العلاء المعري)

وَآخِرُ أَوتادِهِ موبَقٌ <br> بِقَطعٍ وَأَوَّلَها يُثلَمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَآخِرُ أَوتادِهِ موبَقٌ
بِقَطعٍ وَأَوَّلَها يُثلَمُ
(أبو العلاء المعري)

فَلا تُسرِعَنَّ فَإِنَّ السَري <br> عَ يُقَفُ حَقّاً كَما تَعلَمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَلا تُسرِعَنَّ فَإِنَّ السَري
عَ يُقَفُ حَقّاً كَما تَعلَمُ
(أبو العلاء المعري)

فَإِن قُلتَ ثانيهِ لاوَقفَ في <br> هِ قُلنا وَثالِثُهُ أَصلَمُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَإِن قُلتَ ثانيهِ لاوَقفَ في
هِ قُلنا وَثالِثُهُ أَصلَمُ
(أبو العلاء المعري)