Iqra

أُعِدُّ لِبَذلِكَ الإِحسانَ فَضلاً <br> وَكَم مِن مَعشَرٍ بَخِلوا وَسادوا
<br>
(أبو العلاء المعري)

أُعِدُّ لِبَذلِكَ الإِحسانَ فَضلاً
وَكَم مِن مَعشَرٍ بَخِلوا وَسادوا
(أبو العلاء المعري)

فَجُد إِن شِئتَ مَربَحَةَ اللَيالي <br> فَما لِلجودِ في سوقٍ كَسادُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَجُد إِن شِئتَ مَربَحَةَ اللَيالي
فَما لِلجودِ في سوقٍ كَسادُ
(أبو العلاء المعري)

أَبَيتُ المالَ بَيتٌ مِن مَقالٍ <br> مَتّى يُنقَص يُلَمُّ بِهِ الفَسادُ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَبَيتُ المالَ بَيتٌ مِن مَقالٍ
مَتّى يُنقَص يُلَمُّ بِهِ الفَسادُ
(أبو العلاء المعري)

أَعرِض عَنِ الثَورِ مَصبوغاً أَطايِبُهُ <br> بِالزُعفُرانِ إِلى ثَورٍ مِنَ الأَقِطِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَعرِض عَنِ الثَورِ مَصبوغاً أَطايِبُهُ
بِالزُعفُرانِ إِلى ثَورٍ مِنَ الأَقِطِ
(أبو العلاء المعري)

فَالرِزقُ يَهتِفُ يا إِنسُ اِعمَلوا وَكُلوا <br> يا أَيُها الظَبِيُ رِد ياطائِرُ اِلتَقِطِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَالرِزقُ يَهتِفُ يا إِنسُ اِعمَلوا وَكُلوا
يا أَيُها الظَبِيُ رِد ياطائِرُ اِلتَقِطِ
(أبو العلاء المعري)

وَالحَتفُ مِثلُ غَمامٍ جادَ وابِلُهُ <br> وَالناسُ يُدعَونَ لَو أَغنى الدُعاءُ قَطِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَالحَتفُ مِثلُ غَمامٍ جادَ وابِلُهُ
وَالناسُ يُدعَونَ لَو أَغنى الدُعاءُ قَطِ
(أبو العلاء المعري)

وَما يَسيلُ وَلَكِن يَنبَري نَقطاً <br> حَتّى يُغَرِّقَ أَهلَ الأَرضِ بِالنِقَطِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَما يَسيلُ وَلَكِن يَنبَري نَقطاً
حَتّى يُغَرِّقَ أَهلَ الأَرضِ بِالنِقَطِ
(أبو العلاء المعري)

أُسقُط بِما شِئتَ أَو طِر يا غُرابُ لَنا <br> فَإِنَّما نَحنُ في الدُنِّيا مِنَ السَقَطِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

أُسقُط بِما شِئتَ أَو طِر يا غُرابُ لَنا
فَإِنَّما نَحنُ في الدُنِّيا مِنَ السَقَطِ
(أبو العلاء المعري)

أَعِكرِمَ إِن غَنَّيتِ أَلفَيتِ نادِباً <br> فَلا تَتَغَنّي في الأَصائِلِ عِكرَما
<br>
(أبو العلاء المعري)

أَعِكرِمَ إِن غَنَّيتِ أَلفَيتِ نادِباً
فَلا تَتَغَنّي في الأَصائِلِ عِكرَما
(أبو العلاء المعري)

بِنَظمٍ شَجا في الجاهِليَّةِ أَهلَها <br> وَراقَ مَعَ البَعثِ الحَنيفَ المُخَضرَما
<br>
(أبو العلاء المعري)

بِنَظمٍ شَجا في الجاهِليَّةِ أَهلَها
وَراقَ مَعَ البَعثِ الحَنيفَ المُخَضرَما
(أبو العلاء المعري)

وَقَد هاجَ في الإِسلامِ كُلَّ مُوَلِّدٍ <br> وَأَطرَبَ ذا نُسكٍ وَآخَرَ مُجرِما
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَقَد هاجَ في الإِسلامِ كُلَّ مُوَلِّدٍ
وَأَطرَبَ ذا نُسكٍ وَآخَرَ مُجرِما
(أبو العلاء المعري)

لَكِ النُصحُ مِنّي لا أُغاديكَ خاتِلاً <br> بِمَكرٍ وَلَكِنّي أُغاديكَ مُكرِما
<br>
(أبو العلاء المعري)

لَكِ النُصحُ مِنّي لا أُغاديكَ خاتِلاً
بِمَكرٍ وَلَكِنّي أُغاديكَ مُكرِما
(أبو العلاء المعري)

إِذا ما حَذِرتِ الصَقرَ يَوماً فَحاذِري <br> أَخا الإِنسِ أَيّاماً وَإِن كانَ مُحرِما
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا ما حَذِرتِ الصَقرَ يَوماً فَحاذِري
أَخا الإِنسِ أَيّاماً وَإِن كانَ مُحرِما
(أبو العلاء المعري)

يَصوغُ لَكِ الغاوي قِلادَةَ هالِكٍ <br> مِنَ الدَمِ تُخبي وَجدَكِ المُتَضَرِّما
<br>
(أبو العلاء المعري)

يَصوغُ لَكِ الغاوي قِلادَةَ هالِكٍ
مِنَ الدَمِ تُخبي وَجدَكِ المُتَضَرِّما
(أبو العلاء المعري)

وَكَم سَحَتَت كَفّاهُ مِثلَكِ في ضُحى <br> شَبيبَتِها إِذ لَم تَرَ الدَهرَ مُهرَما
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَكَم سَحَتَت كَفّاهُ مِثلَكِ في ضُحى
شَبيبَتِها إِذ لَم تَرَ الدَهرَ مُهرَما
(أبو العلاء المعري)

وَراعَ بِقَهرٍ مِن جَناحَكِ آمِناً <br> فَظَلَّ عَلى الريشِ النُهوضُ مُحَرَّما
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَراعَ بِقَهرٍ مِن جَناحَكِ آمِناً
فَظَلَّ عَلى الريشِ النُهوضُ مُحَرَّما
(أبو العلاء المعري)

وَقَد يُبرِمُ الحَينَ القَضاءُ بِناشِئٍ <br> يُراوِحُ خَيطاً شَدُّهُ بِكِ مُبرَما
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَقَد يُبرِمُ الحَينَ القَضاءُ بِناشِئٍ
يُراوِحُ خَيطاً شَدُّهُ بِكِ مُبرَما
(أبو العلاء المعري)

كَما قَيَّدَ السُلطانُ حِلفَ جِنايَةٍ <br> لِيَقتَصَّ مِنهُ أَو لِيُغرِمَ مَغرَما
<br>
(أبو العلاء المعري)

كَما قَيَّدَ السُلطانُ حِلفَ جِنايَةٍ
لِيَقتَصَّ مِنهُ أَو لِيُغرِمَ مَغرَما
(أبو العلاء المعري)

فَزوري وَبارَ القَفرِ مِن كُلِّ وابِرٍ <br> وَإِلّا فَرومي خَلفَ ذَلِكَ مَخرَما
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَزوري وَبارَ القَفرِ مِن كُلِّ وابِرٍ
وَإِلّا فَرومي خَلفَ ذَلِكَ مَخرَما
(أبو العلاء المعري)

بِحَيثُ تُوافينَ الصَحابِيَّ مُعوزاً <br> مِنَ الناسِ وَالماءَ السَحابِيَّ خِضرِما
<br>
(أبو العلاء المعري)

بِحَيثُ تُوافينَ الصَحابِيَّ مُعوزاً
مِنَ الناسِ وَالماءَ السَحابِيَّ خِضرِما
(أبو العلاء المعري)