Iqra

وَكَيفَ يَطلُبُ عَدلاً مَن غَريزَتُهُ <br> تُوَلِّدُ الظُلمَ تَثميراً وَتَفريعا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَكَيفَ يَطلُبُ عَدلاً مَن غَريزَتُهُ
تُوَلِّدُ الظُلمَ تَثميراً وَتَفريعا
(أبو العلاء المعري)

لِكُلِّ حالٍ سَجايا وَالقَريضُ بِنا <br> لا تَقتَضيكَ بِغَيرِ البِدءِ تَصريعا
<br>
(أبو العلاء المعري)

لِكُلِّ حالٍ سَجايا وَالقَريضُ بِنا
لا تَقتَضيكَ بِغَيرِ البِدءِ تَصريعا
(أبو العلاء المعري)

إِذا عَقَدَت عَقداً لَياليكَ هَذِهِ <br> فَإِنَّ لَها مِن حُكمِ خالِقِها فَسَخا
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا عَقَدَت عَقداً لَياليكَ هَذِهِ
فَإِنَّ لَها مِن حُكمِ خالِقِها فَسَخا
(أبو العلاء المعري)

لَعَمري لَقَد طالَت عَلى المَدلِجُ السُرى <br> وَلَيسَ يَرى في حَندَسٍ لَهَباً يُسخى
<br>
(أبو العلاء المعري)

لَعَمري لَقَد طالَت عَلى المَدلِجُ السُرى
وَلَيسَ يَرى في حَندَسٍ لَهَباً يُسخى
(أبو العلاء المعري)

وَجَدنا اِتِّباعَ الشَرعِ حَزماً لِذَي النُهى <br> وَمَن جَرَّبَ الأَيّامَ لَم يَنكُر النَسخا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَجَدنا اِتِّباعَ الشَرعِ حَزماً لِذَي النُهى
وَمَن جَرَّبَ الأَيّامَ لَم يَنكُر النَسخا
(أبو العلاء المعري)

فَما بالُ هَذا العَصرِ ما فيهِ آيَةٌ <br> مِنَ المَسخِ إِن كانَت يَهودُ رَأَت مَسخا
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَما بالُ هَذا العَصرِ ما فيهِ آيَةٌ
مِنَ المَسخِ إِن كانَت يَهودُ رَأَت مَسخا
(أبو العلاء المعري)

وَقالَ بِأَحكامِ التَناسُخِ مَعشَرٌ <br> غَلوا فَأَجازوا الفَسخَ في ذاكَ وَالرَسخا
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَقالَ بِأَحكامِ التَناسُخِ مَعشَرٌ
غَلوا فَأَجازوا الفَسخَ في ذاكَ وَالرَسخا
(أبو العلاء المعري)

وَمَن يَعفُ عَن ذَنبٍ وَيَسخُ بِنائِلٍ <br> فَخالِقُنا أَعفى وَراحَتُهُ أَسخى
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَمَن يَعفُ عَن ذَنبٍ وَيَسخُ بِنائِلٍ
فَخالِقُنا أَعفى وَراحَتُهُ أَسخى
(أبو العلاء المعري)

إِذا غَدَوتَ عَنِ الأَوطانِ مُرتَحِلاً <br> فَضاهِ في البَينِ حذفَ الواوُ مَن يَعِدِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا غَدَوتَ عَنِ الأَوطانِ مُرتَحِلاً
فَضاهِ في البَينِ حذفَ الواوُ مَن يَعِدِ
(أبو العلاء المعري)

كانَت فَبانَت وَما حَنَّت إِلى وَطَنٍ <br> وَعادَ غادٍ إِلى وَكرٍ وَلَم تَعُدِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

كانَت فَبانَت وَما حَنَّت إِلى وَطَنٍ
وَعادَ غادٍ إِلى وَكرٍ وَلَم تَعُدِ
(أبو العلاء المعري)

سَعِدَت إِن كُنتَ بَحراً فائِضاً بِجَداً <br> وَالبَحرُ لَيسَ بِمَحسوبٍ مِنَ السُعُدِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

سَعِدَت إِن كُنتَ بَحراً فائِضاً بِجَداً
وَالبَحرُ لَيسَ بِمَحسوبٍ مِنَ السُعُدِ
(أبو العلاء المعري)

إِذا غَيَّبونِيَ لَم أُبالِ مَتى هَفا <br> نَسيمُ شَمالٍ أَو نَسيمُ جَنوبِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا غَيَّبونِيَ لَم أُبالِ مَتى هَفا
نَسيمُ شَمالٍ أَو نَسيمُ جَنوبِ
(أبو العلاء المعري)

تَنوبُ الرَزايا أَعظُمي لا أَصونُها <br> بِمُتَّخَذٍ مِن عَرعَرٍ وَتَنوبِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

تَنوبُ الرَزايا أَعظُمي لا أَصونُها
بِمُتَّخَذٍ مِن عَرعَرٍ وَتَنوبِ
(أبو العلاء المعري)

فَهَل عايَنوا في مَضجَعي لِجَرائِمي <br> كَتائِبَ مِن زَنجٍ تَروعُ وَنوبِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

فَهَل عايَنوا في مَضجَعي لِجَرائِمي
كَتائِبَ مِن زَنجٍ تَروعُ وَنوبِ
(أبو العلاء المعري)

وَهَل يَجعَلُ الأَرضَ الَّتي اِبيَضَّ لَونُها <br> كَلَونِ الحِرارِ الحُمسِ لَونُ ذُنوبِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَهَل يَجعَلُ الأَرضَ الَّتي اِبيَضَّ لَونُها
كَلَونِ الحِرارِ الحُمسِ لَونُ ذُنوبِ
(أبو العلاء المعري)

يَقولُ الثَرى كَم رَمَّ تَحتِيَ لِلوَرى <br> وَسائِدُ هامٍ أَو مُهودُ جُنوبِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

يَقولُ الثَرى كَم رَمَّ تَحتِيَ لِلوَرى
وَسائِدُ هامٍ أَو مُهودُ جُنوبِ
(أبو العلاء المعري)

وَإِنّي وَإِن لَم آتِ خَيراً أَعُدُّهُ <br> لَآمَلُ إِرواءً بِخَيرِ ذَنوبِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَإِنّي وَإِن لَم آتِ خَيراً أَعُدُّهُ
لَآمَلُ إِرواءً بِخَيرِ ذَنوبِ
(أبو العلاء المعري)

إِذا فَزِعنا فَإِنَّ الأَمنَ غايَتُنا <br> وَإِن أُمِّنا فَما نَخلو مِنَ الفَزَعِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

إِذا فَزِعنا فَإِنَّ الأَمنَ غايَتُنا
وَإِن أُمِّنا فَما نَخلو مِنَ الفَزَعِ
(أبو العلاء المعري)

وَشيمَةُ الإِنسِ مَمزوجٌ بِها مَلَلٌ <br> فَما نَدومُ عَلى صَبرٍ وَلا جَزَعِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَشيمَةُ الإِنسِ مَمزوجٌ بِها مَلَلٌ
فَما نَدومُ عَلى صَبرٍ وَلا جَزَعِ
(أبو العلاء المعري)

وَسَبتُكَ الشَعَرَ الغِربيبَ تَطرَحُهُ <br> ما رَغَّبَ الشَيخُ في البادي مِنَ النَزَعِ
<br>
(أبو العلاء المعري)

وَسَبتُكَ الشَعَرَ الغِربيبَ تَطرَحُهُ
ما رَغَّبَ الشَيخُ في البادي مِنَ النَزَعِ
(أبو العلاء المعري)